شارك السفير طارق عادل، سفير مصر في لندن، كمتحدث رئيسي في ندوة نظمتها غرفة التجارة العربية البريطانية بشأن فرص الاستثمار في مصر.
وألقى السفير كلمة ركز فيها على أهم ملامح برنامج الإصلاح الاقتصادي والمؤشرات الاقتصادية التي تدل على نجاحه، بما في ذلك أحدث الإحصائيات الخاصة ببيانات التبادل التجاري بين مصر وبريطانيا التي توضح أن عجز الميزان التجاري بين مصر وبريطانيا انخفض خلال عام 2018 بنحو 40%، وذلك على ضوء ارتفاع الصادرات المصرية إلى بريطانيا بأكثر من 26% بينما لم ترتفع الواردات المصرية بأكثر من 5%.
كما استعرض السفير طارق عادل أهم المشروعات القومية التي تنفذها الدولة، بدءًا من المدن الجديدة التي يتم إنشاؤها في مختلف أنحاء البلاد وعلى رأسها مشروع العاصمة الإدارية، والفرص الواعدة بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وفرص التعدين بالمثلث الذهبي، فضلًا عن الأهمية التي توليها الدولة لقطاعي التعليم والصحة.
وأشار السفير المصري إلى رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي، وما يتضمنه برنامج عمل الرئاسة المصرية من تفعيل لاتفاقية منطقة التجارة الحرة الأفريقية، والعمل على رفع معدلات التجارة البينية الأفريقية من خلال رفع مستوى البنية التحتية وشبكة الطرق والمواصلات بين دول القارة.
كما أشار إلى منتدى الاستثمار الأفريقي الذي استضافته مصر على مدار السنوات الثلاث الأخيرة، داعيًا الشركات البريطانية للمشاركة في نسخته المقبلة بشكل أكبر.
وشارك في الندوة ممثلون عن العديد من الشركات البريطانية المهتمة بتعزيز استثماراتها في مصر، وكذا النائب البرلماني “جيفري دونالدسون” مبعوث رئيسة الوزراء البريطانية للتجارة مع مصر، و”إيان جراي” رئيس غرفة التجارة المصرية البريطانية، حيث دار نقاشًا مطولًا بشأن سبل توطيد العلاقات التجارية والاستثمارية بين مصر وبريطانيا في مختلف القطاعات.
وألقى السفير كلمة ركز فيها على أهم ملامح برنامج الإصلاح الاقتصادي والمؤشرات الاقتصادية التي تدل على نجاحه، بما في ذلك أحدث الإحصائيات الخاصة ببيانات التبادل التجاري بين مصر وبريطانيا التي توضح أن عجز الميزان التجاري بين مصر وبريطانيا انخفض خلال عام 2018 بنحو 40%، وذلك على ضوء ارتفاع الصادرات المصرية إلى بريطانيا بأكثر من 26% بينما لم ترتفع الواردات المصرية بأكثر من 5%.
كما استعرض السفير طارق عادل أهم المشروعات القومية التي تنفذها الدولة، بدءًا من المدن الجديدة التي يتم إنشاؤها في مختلف أنحاء البلاد وعلى رأسها مشروع العاصمة الإدارية، والفرص الواعدة بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وفرص التعدين بالمثلث الذهبي، فضلًا عن الأهمية التي توليها الدولة لقطاعي التعليم والصحة.
وأشار السفير المصري إلى رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي، وما يتضمنه برنامج عمل الرئاسة المصرية من تفعيل لاتفاقية منطقة التجارة الحرة الأفريقية، والعمل على رفع معدلات التجارة البينية الأفريقية من خلال رفع مستوى البنية التحتية وشبكة الطرق والمواصلات بين دول القارة.
كما أشار إلى منتدى الاستثمار الأفريقي الذي استضافته مصر على مدار السنوات الثلاث الأخيرة، داعيًا الشركات البريطانية للمشاركة في نسخته المقبلة بشكل أكبر.
وشارك في الندوة ممثلون عن العديد من الشركات البريطانية المهتمة بتعزيز استثماراتها في مصر، وكذا النائب البرلماني “جيفري دونالدسون” مبعوث رئيسة الوزراء البريطانية للتجارة مع مصر، و”إيان جراي” رئيس غرفة التجارة المصرية البريطانية، حيث دار نقاشًا مطولًا بشأن سبل توطيد العلاقات التجارية والاستثمارية بين مصر وبريطانيا في مختلف القطاعات.