in ,

شركة مسكوب العالمية للمقاولات.. رائدة تكنولوجيا تحلية المياه ومعالجة الصرف الصحي

المهندس حاتم حسين محمد رئيس مجلس الإدارة مسكوب العالمية للمقاولات

المهندس حاتم حسين محمد رئيس مجلس الإدارة:

استخدام التكنولوجيا في تدشين محطات التحلية يوفر مساحة أراض شاسعة وجودة أعلى

هدفنا تقليل تكلفة إنشاء المحطات والطاقة الكهربائية الخاصة بالتشغيل

العالم يتجه لاستغلال الصرف الصحي بالتحايل علي إنشاء المحطات الضخمة

الشركة تقوم على تدشين محطات «كومباكت» ذات كفاءة عالية وباستخدام أقل للطاقة

«مسكوب» لديها سابقة أعمال وخبرات تؤهلها للدخول في أي مشروعات

نسعي للشراكة مع الدولة للتركيز علي التكنولوجيا في تدشين المحطات وتطوير صناعة المياه

ننفذ مشروعا لتشغيل محطات الصرف بالطاقة الشمسية لأول مرة في مصر

إنجازات الرئيس السيسي خلال الست سنوات الماضية يصعب العقل البشري علي استيعابها

نطالب الدكتور عاصم الجزار واللواء إيهاب خضر بدعم الشركات المحلية في مجال تحلية المياه والصرف الصحي

المهندس محمد حسين عبد الحميد مدير عام المشروعات:

الشركة تملك مصنعا في السادات لتنفيذ مدخلات المحطات بنسبة تصنيع محلي 90%

عملنا مع جهاز الخدمة الوطنية التابع للقوات المسلحة لنحو 4 سنوات

مشروعاتنا منتشرة في مصر ومع كبري المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة

المهندس حسام الدين حسين مدير التسعير والدراسات والعروض الفنية:

دشنا أول محطة في مصر باستهلاك طاقة 2.5 كيلو وات /المتر المكعب من مياه البحر

صدرنا 3 محطات إلي المملكة العربية السعودية

مشروعات الشركة تقوم على 3 أساسيات «الجودة العالية والسعر المناسب وسرعة التنفيذ»

الرئيس السيسي كرمنا خلال مؤتمر رئاسي ببني سويف وشكرنا علي جودة مشروعاتنا

 

 

شركة عائلية تقوم علي التوأمة والنجاح، وإدارة تعتمد علي المائدة المستديرة لا قرار أوحد إلا بعد المناقشة الداخلية القائمة علي العلم، رؤية وواقع استمدته شركة مسكوب العالمية للمقاولات من ثورة 30 يونيو بعدما حققت مصر نجاحات متتالية علي يد الرئيس السيسي.

يقود شركة مسكوب، ثلاثة من أكفأ قادة قطاع تحلية المياه ومعالجة الصرف الصحي والصناعي والمزارع السمكية الكثيفة، هم المهندس حاتم حسين محمد رئيس مجلس الإدارة والمهندس محمد حسين عبد الحميد مدير عام المشروعات والمهندس حسام الدين حسين مدير التسعير والدراسات والعروض الفنية، حيث كان لنا هذا اللقاء معهم ليحدثونا عن نشاط الشركة وكيف تطورات علي مدار السنوات الماضية.

في البداية قال المهندس حاتم حسين، إن مجال عمل الشركة يتركز في تحلية المياه ومعالجة الصرف الصحي والصناعي والمزارع السمكية الكثيفة، وكل ما يخص أي عمليات تحويلية وصناعية، ولكن بتقنيات تكنولوجية عالية جدا تتميز بها الشركة، وهو ما يساعد علي تدشين المحطات على مساحات صغيرة جدا من الأرض بعكس محطات التحلية التي يتم تدشينها علي مساحات شاسعة وتحتاج بنية تحتية كبيرة جدا وبتكلفة عالية.

ولفت إلى أن أهم توجه لشركة مسكوب هو تقليل التكلفة الخاصة بإنشاء المحطات، وتكاليف التشغيل، «نعمل في أبحاث علي هاتين النقطتين من خلال تقليل تكاليف الطاقة الكهربائية الخاصة بالتشغيل كبند رئيسي».

وتابع أنه بدأ نشاط العمل في السوق المحلية عام 2004 باسم شركة جنرال بروسوس والتي كانت تعمل في نفس المجال ولكن بالتركيز علي التحلية بالدرجة الأولي، ثم في 2009 أسس شركة مسكوب لمعالجة المياه والتي تطورت لشركة مسكوب العالمية للمقاولات، حيث تم إضافة نشاط التصنيع والصرف الصناعي بشكل أقوي ومحطات الكومبك للصرف الصحي.

ولفت إلى أن العالم يتجه حاليا لاستغلال الصرف الصحي وإعادة استخدامه، بالتحايل علي إنشاء المحطات الضخمة «المدينة الكاملة يتم معالجة الصرف الصحي الخاص بها في محطة واحدة وهو ما يستدعي عمل بنية أساسية ضخمة من خطوط أنابيب لتجميع الصرف وأعمال إنشائية وحفريات وتكسير في الشوارع بما يمثل تكلفة كبيرة جدا»، مضيفا أن المواسير تصل إلى 60% إلي 70% من تكلفة المشروع بالكامل بينما محطة الصرف تمثل 40% فقط كما أن إعادة استخدام المياه تحتاج مضاعفة التكلفة لذلك اتجه العالم حاليا لما يسمي اللامركزية في معالجة الصرف الصحي، حيث يتم تجميع هذه المياه من مجمعات سكنية وقري صغيرة واستخدامه في نفس المكان.

وكشف أن الشركة تقوم على تدشين محطات «كومباكت» ذات كفاءة عالية وتقليل استخدام الطاقة، حيث تركز الشركة علي الصرف الصناعي لأنه يستهلك كميات مياه ضخمة كما أن الهدر الخاص بها ضار جدا بالبيئة، «علي المستوي الصناعي توجهنا للتقنيات التي تعالج المياه لدرجة إعادة الاستخدام بالمصنع مرة أخري».

وشدد على أنه كان يعمل في مجال التحلية والمعالجة قبل تدشين الشركة وهو ما أكسبه خبرات كبيرة جدا، كما أن «مسكوب» لديها سابقة أعمال وخبرات تؤهلها للدخول في أي مشروعات سواء حكومية أو للقطاع الخاص، مضيفا أن هدف الشركة هو التركيز علي القطاعات التي تهتم بالجانب التكنولوجي الذي تعمل فيه، لأنه مكلف ولكن مميزاته تظهر علي المدي البعيد، كما أن عملاء الشركة يسوقون لها بعد تنفيذ المشروعات بجودة وسرعة وسعر مناسب.

وتابع أن الشركة تعمل في مشروعات محدودة مع إدارات تتفهم طبيعة العمل والمساحات القليلة المستخدمة واستهلاك الطاقة القليل، وكلها أساسيات لم تنتشر بشكل كبير في مصر حاليا، ولكن انتشار الشركة يأتي مع الجودة.

وأشار إلى أن الدولة ما زالت تنفذ مشروعات تستهلك مساحات مسطحة كبيرة، بينما تسعي الشركة للشراكة معها للتركيز علي التكنولوجيا والتقنيات بشكل أكبر، بل واستغلال المياه وتحليتها وإعادة استخدامها بعكس مشروعات الدولة التي تقوم بتسريب مياه الصرف علي النيل أو مسطحات مياه.

وشدد على أن الفكر المستقبلي عالميا يتركز في تصغير محطات الصرف، وجعلها موزعة علي مناطق شاسعة بما يسهل عملية إعادة الاستخدام، بينما الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي التابعة للدولة ما زالت تدشن المحطات على مساحات أقلها 30 ألف متر وهو شيء لا يصب في مصلحة إعادة الاستهلاك.

وكشف أن الشركة تركز على الصرف الصناعي بالشكل الذي يساعد علي تقليل كلفة المنتج النهائي، فضلا عن معالجة مياه الصرف الصحي لاستخدامها في الري غير المقيد للخضراوات باستخدام الأغشية الفائقة، «لتنفيذ ذلك علي محطة معتادة نحتاج تمويلا من البنك الدولي والأوروبي بملايين الدولارات، لكن من خلال محطات الشركة يتم ذلك بشكل سهل جدا»، مؤكدا أن المستقبل لنوعية المشروعات التي تنفذها الشركة بعيدا عن المشروعات الروتينية.

فيما أكد أن استثمارات الشركة علي أرض مصر تنقسم لعدة أمور أولها الجانب المالي، واستثمارات تقنية تتركز في التكنولوجيا التي استطاعت «مسكوب العالمية للمقاولات» استقطابها، فضلا عن الموارد البشرية التي يتم تدريبها علي هذه التكنولوجيا العالمية، «نفخر باستثماراتنا في العقول والتدريب بالشركة، خاصة أن الزملاء يحصلون علي منشورات علمية وتقنية وتدريبات من جهات عالمية ومحلية ليكونوا معتمدين من الجهات المتخصصة محليا».

ولفت إلى أن الشركة لا تحتاج إلى أماكن ضخمة للتصنيع كما أنها تصنع الإمكانيات المطلوبة بنفسها وفقا للمعايير العالمية، وهو ما ظهر في عدد من التعاملات مع شركات كبيرة منها «سيمنز»، مؤكدا أن الشركة تسعى ليكون لها دور في تطوير صناعة المياه وجعل مصر من الدول الرائدة في استقطاب وتطبيق التقنيات الحديثة بأقل تكلفة.

من جانبه شدد المهندس حاتم حسين، على أن الشركة دائما ما تدعم المبادرات الرئاسية لذلك لم تقتصر استثماراتها على الجانب الفني، ولكن حرصت على المشاركة في مبادرة زراعة النخيل من خلال الحصول علي 200 فدان بالوادي الجديد ضمن مشروع المليون ونصف فدان، مشيرا إلى بدء المشروع منذ 7 شهور بزراعة نحو 50 فدانا حاليا، كما تم عمل جميع البني التحتية الخاصة بالـ200 فدان من شبكة الري والطرق وغيرها، متوقعا إنهاء زراعة المساحة بالكامل في شهر سبتمبر المقبل.

وأوضح أن مشروع النخيل يوفر فرص عمل لـ48 شخصا، بينما وصلت العمالة المنتظمة الخاصة بالشركة لنحو 150 شخصا فضلا عن العمالة اليومية، مؤكدا أن الشركة مستعدة لزيادة الاستثمارات الخاصة بها في مصر طالما سمحت الفرصة بذلك حيث رفعت رأس المال إلي 25 مليون جنيه، ومخطط زيادته مرة أخري إلي نحو 100 مليون خلال الفترة المقبلة.

وشدد على أن قرارات زيادة رأس المال ومحاولة زيادة الاستثمارات تأتي بفضل الجو المشجع الذي وفره الرئيس السيسي منذ توليه المسئولية، مؤكدا أن السنوات الست التي تولي فيها الرئيس مقاليد الحكم شهدت كما كبيرا من الإنجازات يصعب العقل البشري علي استيعابه، كما أنه حدث في وقت قياسي.

وأشار إلى أن مصر تشهد إنجازات على كافة المستويات من التعمير والصناعات والاستثمارات في قطاع الإسكان والمرافق، فضلا عن الصوب الزراعية والتوسعات في المدن الجديدة، مضيفا أن الدراسات العالمية تؤكد أن مصر ستكون ضمن أعلي معدل استثمارات في قطاع الإنشاءات علي مستوي العالم خلال العشر سنوات المقبلة.

وأكد أن الشركة تسعي للسير بحركة سريعة ودءوبة لمسايرة فكر القيادة السياسية لنشر العمار في مصر وجعلها في الريادة دائما.

فيما وجه رسالة للدكتور عاصم الجزار وزير الإسكان واللواء إيهاب خضر رئيس الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي، مطالبا بدعم الشركات المحلية في مجال المياه والصرف الصحي، لاسيما التي توفر حلولا أفضل للمشاكل الخاصة بالمياه، مؤكدا أن توجه شركة مسكوب الأول لتقليل التكلفة الخاصة بإنشاء المحطات وتكاليف التشغيل من خلال تقليل تكاليف الطاقة الكهربائية الخاصة بالتشغيل كبند رئيسي.

وتابع أن المتر المكعب يحتاج لـ1.5 كيلو وات كهرباء ليتم معالجته، فيما تسعي الشركة لتقليل هذا الرقم للحد الأدني، كما تسعي لتشغيل محطات الصرف بالطاقة الشمسية لأول مرة في مصر، «نحن بصدد إنهاء وحدة تجريبية علي نطاق تجاري خلال 4 شهور ومطورة خصيصا لمشروع حياة كريمة، وفي الأغلب ستكون في الوادي الجديد لخدمة القري الأكثر فقرا هناك».

في سياق متصل تحدثنا مع المهندس محمد حسين عبد الحميد مدير عام المشروعات، صاحب الخبرات الكبيرة في مجال معالجة الصرف الصحي والصناعي، والذي حصل من قبل على توكيل شركة إيطالية في مصر عن طبيعة نوع المياه المستخدمة في الصناعة، والتي تدخل في عجن بعض البراشيم والأدوية الشراب، فضلا عن الأنبول الخاص بالحقن.

وأوضح المهندس محمد حسين، أنه مسئول في شركة مسكوب عن المشروعات وقسم التشغيل والصيانة، مضيفا أن الشركة عملت مع مديريات الإسكان في بعض مشروعات التنقية والصرف، بتكنولوجيا وتقنيات عالية.

ولفت إلى أن الشركة تملك مصنعا في السادات بالمنطقة الرابعة علي مساحة 500 متر، تقوم بتنفيذ مدخلات المحطات فيه، بنسبة تصنيع محلي تصل إلي 90%، مضيفا أن كل محطة تختلف عن الأخري من حيث نوع التحلية ومعالجة الصرف سواء تحلية آبار أو صناعي أو صحي، كما أن الشركة لا تقتصر علي تدشين المحطات بل تقوم بعمليات الصيانة بعد التشغيل.

وتابع أن الشركة عملت من قبل مع جهاز الخدمة الوطنية التابع للقوات المسلحة لنحو 4 سنوات، حيث استحوذت علي مشروعات كبيرة تشمل تدشين محطات مميزة بتكنولوجيا مميزة ومختلفة تماما، «دشنا محطة 100 متر مكعب / الساعة علي 180 متر مسطح بينما تحتاج في المحطات العادية لنحو 5 آلاف إلي 8 آلاف متر مسطح».

وكشف أن الشركة لديها أعمال ومشروعات بداية من الوادي الجديد مع مديرية الإسكان إلي العريش مع القوات المسلحة وبني سويف مع جهاز الخدمة الوطنية وشركات كبري مثل سيمنز وفي العين السخنة مع أوراسكوم.

فيما أكد المهندس محمد حسين، أن مصر تعيش واقعا كان يمثل حلما للجميع قبل تولي الرئيس السيسي قيادة البلاد، وهو ما يظهر في المشروعات التي يتم تنفيذها علي أرض الواقع، خاصة على مستوي البنية التحتية ومشروعات الطرق الجاذبة للاستثمار فضلا عن التسهيلات لرجال الأعمال وهو ما يشجعهم علي ضخ استثمارات في الاقتصاد المصري بشكل أكبر.

وأوضح أن الشركة تحرص دائما على المشاركة في العديد من المباردات الرئاسية ضمن دورها المجتمعي، ومنها مبادرة حياة كريمة ومبادرات دعم الصحة من حضانات وأجهزة تنفس وتوفير اسطوانات الاكسجين لمرضي فيروس كورونا.

من جانبه أوضح المهندس حسام الدين حسين مدير التسعير والدراسات والعروض الفنية بالشركة، أنه مسئول منذ تدشين الشركة عام 2004، عن دراسات العميل وطلباته وعمل التصميم مع قيادات الشركة ثم تسعيره والجدول الزمني لتنفيذه مع التركيز علي متطلبات العميل واشتراطاته والمكونات المطلوبة وصياغة ذلك في عرض فني ومالي وتقديمه للعميل مرة أخري.

ولفت إلى أنه كان يتولي منصب المسئول الأول عن محطات التحلية بقسم العروض في واحدة من أكبر الشركات السعودية في مجال تحلية المياه وهي شركة الكوثر، كما عمل في مصر مع أكبر شركة ألمانية عاملة بمجال الصرف الصحي.

وكشف أن شركة مسكوب العالمية للمقاولات، استطاعت خلال الفترة الماضية تصدير عملياتها لخارج مصر «صدرنا 3 محطات إلي المملكة العربية السعودية بما يوفر قيمة مضافة ونقد أجنبي للاقتصاد المصري».

وتابع أن تركيز الشركة على تدشين المحطات الأقل استهلاكا للطاقة، «دشنا أول محطة في مصر باستهلاك طاقة 2.5 كيلو وات لتحلية المتر المكعب من مياه البحر»، مضيفا أن المشروعات التي تدشنها الشركة تجذب عملاء القطاع الخاص خاصة في المجال السياحي لأنهم يسعون لتوفير المساحات الشاسعة المستخدمة في تدشين المحطات واستغلالها في أمور أخري تفيد مشروعاتهم وقراهم السياحية، «هذا الأمر أساس المنافسة بين شركتنا والشركات الأخري التي تستهلك نحو 3 آلاف متر مربع بينما نستغل 400 متر فقط في تنفيذ المشروع وباستهلاك وتكنولوجيا أفضل كما أن لدينا متابعة للصيانة دائما، وهو ما يوفر سعر المياه للمنتجعات السياحية عن شرائه من الدولة».

وشدد على أن مشروعات الشركة تقوم على 3 أساسيات هي الجودة العالية والسعر المناسب وسرعة التنفيذ، مضيفا أن جهاز الخدمة الوطنية حرص على تكريم الشركة من خلال دعوتها لحضور افتتاح رئاسي لمشروع ببني سويف في مصنع العريش للأسمنت، حيث نفذت شركة مسكوب في مجمع الرخام بالمنطقة محطات صرف للري غير المشروط ومحطات تنقية مياه النيل في أسرع وقت وأفضل من الجدول التنفيذي، «شعرنا بالتقدير عندما مر الرئيس السيسي علينا وشجعنا وشكرنا علي السرعة والجودة التي تم التنفيذ بها».

ولفت إلى أن الأمر تكرر في مطار القاهرة عندما نفذنا مشروعا في وقت قياسي بميزانية قياسية مع شركة تركية حاصلة علي تطوير مطار 2 حيث تم تدشين فاصل زيوت لصالح الشركة.

 

 

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

وزير الإسكان

«الإسكان»: تنفيذ أعمال الطرق والمرافق بمدينتى أخميم وبنى سويف الجديدتين

مشروع رواد 2030

وزارة التخطيط تُعلن الجهود المبذولة في تطبيق خطة البرامج والأداء عام 19/2020