الباحث العلمي واستخدام الانترنت في البحث العلمي

قائمة المحتويات

1. مقدمة استخدم الباحث العلمي لمصادر الإنترنت
2. استخدم الباحث للمصادر
3. كيفية البحث عن المعلومات في الانترنت
4. نصائح استخدام الباحث العلمي جوجل
5. الأشياء التي يجب على الباحث العلمي البحث عنها عند تقييم المعلومات على الإنترنت
6. كيفية استخدام مصادر الإنترنت والاستشهاد بها بشكل صحيح
7. دليل مهارات البحث عن المعلومات في الباحث العلمي جوجل
8. خلاصة القول حول: استخدم الباحث العلمي لمصادر الإنترنت 

 

 

يقوم الباحث العلمي عادة بالبحث على الإنترنت، عن موضوعات محددة، للعثور على مراجع ومصادر ذات صلة بموضوعه البحثي.

ولكن تذكر عزيزي الباحث، أنه لا يتوفر كل شيء على الإنترنت. قد يكون هناك القليل من المعلومات ذات الصلة بالموضوع الخاص بك أو لا توجد على الإطلاق.

ما هو متاح قد لا يكون مناسبا مثل المعلومات في مصادر أخرى. الإنترنت هو واحد فقط من أدوات البحث ويوفر الوصول إلى بعض مصادر المعلومات العديدة المتاحة لك فقط.

سيستغرق البحث على الإنترنت وقتًا. فيما يلي سوف نناقش مصادر معلومات البحث العلمي وكيفية استخدام الإنترنت في البحث الأكاديمي.

• كيفية البحث عن المعلومات في الانترنت

هناك طريقتان رئيسيتان لبدء البحث على الانترنت، عن موضوع البحث:

الطريقة الأولى: البحث حسب الموضوع

الطريقة الثانية: البحث حسب الكلمة الرئيسية.

1. البحث بالموضوع:

استخدم دليل الموضوع الأكاديمي. هذه هي المواقع التي ينظمها أمناء المكتبات أو غيرهم من الأكاديميين الذين يقدمون مجموعة من الروابط إلى المواقع المناسبة للبحث الأكاديمي.

تحتوي مواقع المكتبات عادة، على روابط لمعلومات المواد التي يتم تدريسها في الجامعات. حدد أدلة الموضوع، ثم الموضوع.

قائمة بأدلة الموضوعات الأكبر والأكثر شمولاً متاحة أيضًا ضمن الرابط السريع: “مصادر مرجعية عبر الإنترنت وحقائق سريعة”. حدد محركات البحث على الإنترنت والدلائل.

2. البحث عن طريق الكلمات الرئيسية:

قد يكون قيام الباحث العلمي بالبحث عن كلمة رئيسية أكثر ملاءمة لموضوع محدد للغاية. استخدم محركات البحث على الإنترنت لإجراء بحث، بكلمة أساسية.

تتوفر مجموعة مختارة من محركات البحث من صفحة الويب الخاصة بالمكتبة مصادر مرجعية عبر الإنترنت وحقائق سريعة. حدد محركات البحث على الإنترنت والدلائل.

• أشياء يجب وضعها في الاعتبار حول البحث بالكلمات الرئيسية: البحث عن الكلمات الرئيسية ليس هو نفسه البحث عن الموضوع! لا توجد مفردات قياسية أو مضبوطة حتى الآن للعثور على معلومات على الإنترنت. هذا يعني أنه سيتعين عليك التفكير في المرادفات والمتغيرات في التهجئة ونهايات الكلمات المختلفة وما إلى ذلك.

يعد الباحث العلمي (http://www.google.com) حاليًا أحد أفضل محركات البحث على الإنترنت. يعرض مصطلح البحث في السياق ويحتوي على نظام تصنيف نتائج ممتاز.

لدى Google وضعي بحث “أساسي” و “متقدم”. فيما يلي بعض النصائح لإجراء عمليات بحث “أساسية” على الإنترنت باستخدام Google:

• نصائح استخدام الباحث العلمي جوجل

• البحث بالعبارة: استخدم علامات الاقتباس للكلمات التي يجب العثور عليها معًا بهذا الترتيب.(مثل “الإصلاح الانتخابي”)
• استخدام مصطلحات متعددة: الجمع بين أكثر يساعد على إضافة القيمة الافتراضية التلقائية، لذا فإن إدخال كلمتين أو أكثر يجب أن يؤدي إلى استرداد الصفحات التي تحتوي على جميع المصطلحات التي تدخلها.

(على سبيل المثال، مصطلح الانتخابات) ومع ذلك، إذا لم يتم العثور على جميع المصطلحات، فسيتم عرض النتائج بدونها. لفرض استرداد النتائج لجميع الكلمات الرئيسية، ضع علامة الجمع (+) مباشرة قبل كل كلمة. (على سبيل المثال + انتخابات + إصلاح)

• تضييق البحث: أدخل المزيد من مصطلحات البحث لتحديدها

بشكل أوضح ما تريد البحث عنه.(على سبيل المثال إصلاح الانتخابات في الوطن العربي)

• توسيع نطاق البحث: استخدم “OR” للبحث عن مصطلحات بديلة في نفس الوقت.

(مثل “إصلاح الانتخابات” أو “الإصلاح الانتخابي”)

ملاحظة: الاقتطاع غير متاح على Google.

• استخدام البحث المتقدم:

  راجع صفحة البحث المتقدم من Google للحصول على مزيد من طرق البحث بكفاءة. ضع في اعتبارك أيضًا استخدام محركات بحث أخرى. قد يتم سرد محركات البحث المحددة الخاصة بالموضوع في دليل موضوعات المكتبة.

 

• تقييم نتائج البحث لـ الباحث العلمي:

من المهم تقييم المعلومات التي تنوي استخدامها في ورقة البحث. ينطبق هذا على الكتب والمقالات المطبوعة الموجودة في المكتبات، ولكن ينطبق هذا بشكل أكبر على المعلومات الموجودة على الإنترنت.

غالبًا ما يتم ضمان الجودة في موارد الطباعة من قبل المحررين والناشرين الذين يدفعون تكاليف النشر والمكتبات التي تختار الأفضل.

على الإنترنت، يمكن لأي شخص إنشاء صفحة ويب في أي وقت دون أي تحكم. بعض مواقع الويب لديها سياسات تحريرية صارمة؛

البعض لا يضع أي قواعد على الإطلاق. البحث الأساسي عن الكلمات الرئيسية في محرك البحث سيجدهم جميعًا، لذلك سيتعين عليك معرفة كيفية تحديد أيهما مناسب.

• الأشياء التي يجب على الباحث العلمي البحث عنها عند تقييم المعلومات على الإنترنت

• المؤلف (المؤلفون)، يمكن أن يكون شخصًا أو منظمة:

من هؤلاء؟ ما هي خلفيتهم أو خبرتهم؟ لماذا يجب الوثوق بهم لمعرفة المزيد عن المجال؟ هل ينتمون إلى مؤسسة أو جامعة؟ ما هي أوراق اعتمادهم؟ ما هو تحيزهم أو وجهة نظرهم؟ إلخ.

• التاريخ:

معظم، إن لم يكن كل، المعلومات ذات الصلة، تكون عادة في سياق زمني محدد؛ إذا لم يتم تحديد التاريخ في هذه المعلومات، فقد تكون المعلومات مشبوهة. قد يكون هناك تاريخ إنشاء أصلي وتاريخ آخر تعديل للمعلومات. يجب أن يكون لكل وثيقة تاريخ؛ قد لا يكون التاريخ الوارد في الصفحة الرئيسية لموقع الويب قابلاً للتطبيق على كل مستند بداخله.

• الموقع المضيف أو “الناشر”:

غالبًا ما تشير عناوين الويب إلى بلد المنشأ (على سبيل المثال .ca = كندا ، .fr = فرنسا)، eg مصر، أو نوع المنظمة التي تستضيف موقع الويب. (على سبيل المثال .edu = Educational (US) .com = Commercial .gov = Government (US)، .org = Organization).

قد تضطر إلى النسخ الاحتياطي إلى الصفحة الرئيسية لمعرفة المزيد حول موقع الويب الذي يوجد به مستند تم العثور عليه ومن المسؤول عنه.

إذا كانت المعلومات الموجودة في الموقع غير أصلية، فتأكد من تقديم المصدر الأصلي، ومن الاستشهاد به بشكل صحيح.

• نوع المعلومات لـ الباحث العلمي:

يمكن أن يعثر الباحث العلمي على أنواع مختلفة من موارد المعلومات على الإنترنت، من مقالات المجلات والكتب التي تمت مراجعتها من قبل النظراء، والوثائق الحكومية، وأوراق العمل المهنية، ومقالات الطلاب، إلى الرسائل الشخصية، والخيال، ومحاكاة البحث الجاد.

في الطباعة عادة ما يكون من السهل تمييزها؛ على الإنترنت قد لا يكونون كذلك. ستبدو شاشة النص من أي منها متشابهة إلى حد كبير.

• الغرض من البحث العلمي:

تنمو الاستخدامات التجارية للإنترنت بشكل أسرع من أي استخدامات أخرى، لذا فإن الكثير من “المعلومات” على الويب يكون الغرض منها هو؛ الإعلان.

فـ الإنترنت هو أيضا أداة دعاية فعالة للغاية. كن على دراية بالغرض من الموقع والوثيقة التي تشاهدها. تحقق من كل “البيانات الوصفية” المتاحة، أي؛ كل القرائن التي يمكنك العثور عليها والتي تضع المعلومات في سياقها أو توفر تفاصيل عنها.

• استرجاع نتائج البحث:

بعد أن تتأكد من أن مصدر الإنترنت مناسب للاستخدام في بحثك، يمكنك تدوين الملاحظات وطباعتها وتنزيلها وقصها ولصقها في ملف معالجة الكلمات الخاص بك أو إرسال المعلومات بالبريد الإلكتروني إلى نفسك.

أيًا كانت الطريقة التي تستخدمها، تأكد من أن عنوان URL المصدر يظهر بالكامل في المستند الذي تقوم باسترداده.

من المستحسن التحقق من أدلة الأنماط أدناه قبل بدء البحث، حتى تعرف المعلومات التي يجب تضمينها في الحواشي السفلية أو الببليوغرافيا لجميع المصادر التي تسترجعها من الإنترنت.

• كيفية استخدام مصادر الإنترنت والاستشهاد بها بشكل صحيح:

جميع المعلومات الموجودة على الإنترنت محمية بموجب حقوق النشر ما لم يُنص على خلاف ذلك على وجه التحديد. لا تسرق.

تأكد من الاستشهاد بجميع المعلومات المستخدمة في ورقتك. تتضمن كتيبات الاقتباس القياسية إرشادات حول كيفية الاستشهاد بالموارد الإلكترونية في نص ورقتك وفي قائمة المراجع. مواقع الويب ذات الصلة لديها أمثلة مختارة.

في التعليم العالي سنحتاج إلى الاعتماد على أنواع معينة من الأدب، ما قد نسميه المصادر الأكاديمية أو النصوص العلمية.

تأخذ هذه المصادر الأكاديمية عدة أشكال. في كثير من الأحيان سيكونون مخرجات بحث: يكتب الأشخاص (أو يشاركون) نتائج البحث الذي أجروه.

هناك أنواع أخرى من المصادر الأكاديمية، ولكن في معظم التخصصات يكون هذا هو النوع الرئيسي من الأشياء التي من المحتمل أن تستخدمها.

يمكنك التفكير في كل العمل الأكاديمي على أنه جزء أساسي من محادثة طويلة. لقد جاء الناس قبلنا، يبحثون ويكتبون عن موضوع ما.

ثم قام أشخاص آخرون بهذا البحث، وشككوا فيه، واختبروه، ووسعوا فهمنا. ثم أنت قادم، مما يعزز تلك العملية أكثر. وربما في المستقبل سيرى شخص آخر مساهمتك ويبني عليها أيضًا.

• ما الخطأ الذي يقع فيه الباحث العلمي؟

عندما تبدأ الدراسة في الجامعة، ستجد أنه سيتم تجميع الكثير من المواد الأكاديمية المفيدة في قائمة القراءة وستكون متاحة من المكتبة (سواء أكان ذلك فعليًا أو إلكترونيًا).

أثناء تقدمك، ستحتاج إلى الانخراط في مجموعة واسعة من الأدب من أجل دعم حججك الخاصة وإثبات نظرياتك. للقيام بذلك، ستحتاج في النهاية إلى البحث في أماكن أبعد من قوائم القراءة الخاصة بك وكتالوج المكتبة.

أحد المصادر الأكاديمية الأكثر شيوعًا هو مقال المجلة. ينشر الباحثون أبحاثهم في المجلات الأكاديمية التي عادةً ما تغطي تخصصًا معينًا.

اعتادت المجلات أن تكون مجلات مطبوعة ولكنها الآن تُنشر في الغالب على الإنترنت. تتمتع بعض المجلات بسمعة أقوى وضوابط تحريرية أكثر صرامة من غيرها.

يمكنك قراءة كل مجلة يتم نشرها حول موضوعك، ولكن من المحتمل أن يكون هذا عددًا كبيرًا من المجلات. لحسن الحظ، هناك قواعد بيانات تقوم بفهرسة محتويات مجموعة مختارة من المجلات.

يمكنك البحث في قواعد البيانات هذه للعثور على المقالات التي ستفيدك.

• دليل مهارات البحث عن المعلومات في الباحث العلمي جوجل

أثناء البحث عن مصادر ذات صلة بموضوعك، تحتاج إلى قراءة مصدر نقدي لتحديد أشكال التحيز السياسية أو غيرها من أشكال التحيز المحتملة، ومراعاة تأثيرات السياق التاريخي، واكتشاف التحيز المحتمل من جانب المؤلف. عمر المصدر هو عامل آخر يجب مراعاته، وستختلف أهميته حسب الموضوع.

ضع في اعتبارك التحيزات المحتملة للمؤلف: لا تحتوي مواقع الويب بالضرورة على ناشرين، على عكس الكتب. لذلك، يجب أن تنتبه لمن يقف وراء المواقع التي تجدها.

• الشروط الأساسية للبحث العلمي

1. البحث: الاستفسار أو الفحص الدؤوب للبحث عن أو مراجعة الحقائق والمبادئ والنظريات والتطبيقات وما إلى ذلك؛ البحث الشاق أو المستمر بعد الحقيقة.
2. المصدر: الشخص أو المكان أو الشيء الذي يأتي منه شيء (معلومات، سلع، إلخ) أو يتم الحصول عليه.

يؤدي استخدام المصادر في الأوراق البحثية إلى تقوية صوتك وحجتك، ولكن للقيام بذلك بشكل فعال، يجب أن تفهم مصادرك وتفحص موثوقيتها.

عند البحث، من المهم تحديد موضع وموثوقية كل مصدر / مؤلف. سيضمن ذلك أن يكون مصدرك موثوقًا وذو صلة، وأن المصدر سيعزز ورقتك البحثية بدلاً من تقويضها.

فيما يلي بعض التوصيات للتعامل مع المصادر بأي شكل تتخذه.

3. كم عمر المصدر؟

تتشابه المبادئ التوجيهية لتقييم قابلية استخدام مصادر الطباعة والمصادر الرقمية (أي المصادر التي يتم الوصول إليها عبر الإنترنت). هناك نقطة واحدة يجب وضعها في الاعتبار لكل من المصادر الرقمية والمطبوعة وهي العمر: كم عمر المصدر؟

يساعدك فحص عمر المصدر في تحديد ما إذا كانت المعلومات ذات صلة بموضوع البحث. اعتمادًا على موضوعك، ستكون درجات العمر المختلفة مناسبة.

علي سبيل المثال، إذا كنت تكتب عن شعر بريطاني من القرن السابع عشر، فلا يكفي مجرد العثور على مصادر من تلك الحقبة، ولا يكفي الإشارة فقط إلى المصادر العلمية في أوائل القرن العشرين.

بدلاً من ذلك، سيكون من المفيد الجمع بين المصادر الأولية القديمة والمنح الدراسية الثانوية الأحدث. سيؤدي القيام بذلك إلى تقديم حجة مقنعة لحجتك الخاصة.

إذا كنت تبحث عن نظريات الصحة العامة، فإن حجتك ستعتمد على مصادر علمية أكثر حداثة. قد تتضمن المقالات الأقدم معتقدات أو حقائق قديمة أو ثبت خطأها من خلال المزيد من الأبحاث المعاصرة.

مع المصادر الرقمية، كن حذرًا من المواقع التي تحتوي على معلومات قديمة وعفا عليها الزمن. الهدف هو تجنب تقديم معلومات غير دقيقة أو قديمة من شأنها أن تؤثر سلبًا على ورقتك.

4. تحيزات المؤلف

تحيز المؤلف هو اعتبار آخر، يجب أن يؤخذ في عين الاعتبار من قبل الباحث العلمي. “تحيز المؤلف” يعني أن المؤلف يشعر بقوة تجاه الموضوع بطريقة أو بأخرى، مما يمنع المؤلف من اتباع نهج محايد لتقديم النتائج.

بالنسبة لمصادر الطباعة، يمكنك تقييم التحيز من خلال مراعاة ناشر الكتاب. تخضع الكتب التي تنشرها إحدى المطبوعات الجامعية لعمليات تحرير ومراجعة كبيرة لزيادة صحتها ودقتها.

كن حذرًا بشأن البحوث أو الكتب المنشورة ذاتيًا والتي تنشرها منظمات معينة مثل الشركات أو المجموعات غير الربحية.

على عكس المطابع الجامعية، قد يكون لهذه المصادر إرشادات مختلفة ويمكن أن تنشر معلومات مضللة عن قصد أو غير معلومة.

وبالمثل، فإن الدوريات مثل المجلات العلمية أو المجلات قد يكون لها أيضًا تحيز. ومع ذلك، تميل المجلات العلمية إلى مراجعة النظراء وتحتوي على اقتباسات من المصادر، بينما قد تحتوي مقالة المجلات على معلومات دون تقديم أي مصادر لإثبات الادعاءات المزعومة.

بينما تريد دعم حجتك ببحثك، لا تريد أن تفعل ذلك على حساب الدقة أو الصلاحية.

5. الموارد على الانترنت لمساعدة الباحث العلمي

لا تحتوي مواقع الويب بالضرورة على ناشرين، على عكس الكتب. بدلاً من ذلك، يجب أن تفكر في من يقف وراء المواقع التي تجدها.

لتجنب استخدام المعلومات التي تأتي من مصدر غير موثوق، التزم بقواعد البيانات العلمية. بينما يمكنك العثور على بعض المقالات باستخدام محركات البحث العامة، فإن محرك البحث سيجد فقط المقالات غير الأكاديمية.

إذا كنت تستخدم عمليات بحث أوسع على الإنترنت، فابحث عن كثب في أسماء النطاقات. يمكن أن تخبرك أسماء المجال بمن يرعى الموقع والغرض من هذه الرعاية.

تتضمن بعض الأمثلة تعليميًا (.edu) أو تجاريًا (.com) أو غير ربحي (.org) أو عسكري (.mil) أو شبكة (.net).

اعتمادًا على موضوعك، قد ترغب في تجنب مواقع الويب على الإنترنت لأن غرضها الأساسي يميل إلى التجارة، مما قد يؤثر بشكل كبير على المحتوى الذي تنشره.

بالإضافة إلى ذلك، ضع في اعتبارك الغرض الذي يخدمه الموقع. هل تم توفير أي معلومات اتصال لمؤلف موقع الويب؟

هل يوفر الموقع مراجع لدعم الادعاءات التي يقدمها؟ إذا لم تكن الإجابات على هذه الأنواع من الأسئلة متاحة بسهولة، فقد يكون من الأفضل البحث في أماكن أخرى عن مصدر موثوق، مثل  الباحث العلمي من جوجل.

• خلاصة القول حول: استخدم الباحث العلمي لمصادر الإنترنت

المعلومات الموجودة على الإنترنت غير مستقرة. في أي وقت، قد يتم نقل المعلومات أو تغييرها أو حذفها. هذه مشكلة كبيرة عندما يتعلق الأمر باستخدام مصدر الإنترنت للبحث الأكاديمي.

قد لا يقبل أستاذك مصادر الإنترنت؛ تحقق مع أستاذك مسبقًا من استخدام مصدرًا ما. تأكد من قائمة مصادر الإنترنت المسموح بها وكيفة والاستشهاد بها من قبل مسؤل البحث.

كما أن، ليس كل شيء على الإنترنت دقيقًا أو حقيقيًا أو حديثًا أو موثوقًا به.

مقالات مشابهة:

كيفية عمل بحث جامعي في 6 خطوات
طريقة التسجيل في تجميعات ستيب 2023
أفضل طريقة كتابة البحوث الجامعية وما هي منهجية البحث
أفضل مكتبة لكتابة البحوث بالسعودية للطلاب
افضل موقع ابحاث علمية طبية بالسعودية