قال الرئيس القبرصي نيكوس أناستاسيادس، إن الممارسات التركية غير مقبولة وإن التنقيب في مناطق تحت سيادة الجمهورية القبرصية، لا يلوث المناخ فقط ولكنه اعتداء صارخ على الحقوق السيادية للجمهورية القبرصية وعلى القانون الدولي.
وأكد أناستاسيادس، أن قبرص بصدد استخدام كافة الوسائل الدبلوماسية المتاحة حتى يتم إيقاف الاعتداءات التركية، وألا يكون هناك أي عرقلة لتطبيق الحقوق السيادية من جانب الجمهورية القبرصية.
ونوه الرئيس القبرصي، إلى أن الجمهورية القبرصية تبذل جهودا كبيرة في منطقة شرق البحر المتوسط والشرق الأوسط، لتنسيق الجهود في مجال التغيرات المناخية من خلال الدراسة من جانب الأخصائيين لوضع الحلول العملية القابلة للتنفيذ من أجل مصلحة المواطنين.
وقال إن اجتماع اليوم يتم في ظروف خاصة في منطقة شرق البحر المتوسط، معربا عن قلقه البالغ بالنسبة للأوضاع في ليبيا وسوريا فضلا عن القضية الفلسطينية، مشددا على ضرورة الحفاظ على استقلال ووحدة أراضي هذه الدول وإقامة دولة فلسطينية، مع ضمان أمان الفلسطينيين والإسرائيليين في إطار الاحترام الكامل للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
وأوضح أناستاسيادس، أنه تمت مناقشة موضوع تدفقات الهجرة غير الشرعية، وما ينتج عنها من آثار اقتصادية، مؤكدا وجود مجال للتعاون يتعلق بالمواطنين المغتربين من الدول الثلاث الذين يعيشون في بلاد أخرى، وذلك في إطار نشاطات مشتركة ضمن برنامج العودة إلى الجذور.
وأكد أناستاسيادس، أن قبرص بصدد استخدام كافة الوسائل الدبلوماسية المتاحة حتى يتم إيقاف الاعتداءات التركية، وألا يكون هناك أي عرقلة لتطبيق الحقوق السيادية من جانب الجمهورية القبرصية.
ونوه الرئيس القبرصي، إلى أن الجمهورية القبرصية تبذل جهودا كبيرة في منطقة شرق البحر المتوسط والشرق الأوسط، لتنسيق الجهود في مجال التغيرات المناخية من خلال الدراسة من جانب الأخصائيين لوضع الحلول العملية القابلة للتنفيذ من أجل مصلحة المواطنين.
وقال إن اجتماع اليوم يتم في ظروف خاصة في منطقة شرق البحر المتوسط، معربا عن قلقه البالغ بالنسبة للأوضاع في ليبيا وسوريا فضلا عن القضية الفلسطينية، مشددا على ضرورة الحفاظ على استقلال ووحدة أراضي هذه الدول وإقامة دولة فلسطينية، مع ضمان أمان الفلسطينيين والإسرائيليين في إطار الاحترام الكامل للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
وأوضح أناستاسيادس، أنه تمت مناقشة موضوع تدفقات الهجرة غير الشرعية، وما ينتج عنها من آثار اقتصادية، مؤكدا وجود مجال للتعاون يتعلق بالمواطنين المغتربين من الدول الثلاث الذين يعيشون في بلاد أخرى، وذلك في إطار نشاطات مشتركة ضمن برنامج العودة إلى الجذور.