in

“شركة ريفال” الثقة والجودة في أنظمة الطاقة الشمسية

شركة ريفال
شركة ريفال

المهندس ناجي حسان رئيس مجلس ادارة شركة ريفال: دشنا 32 محطة ري و15 محطة إنارة خلال أقل من عامين
نستهدف العمل بالعاصمة الإدارية وهدفنا الوصول لأرقى المراتب في مجال الطاقة المتجددة
بضاعتنا تتحدث عنا وسر جذب العملاء في جودة الخامات
طموحنا بلا حدود وفي وقت قصير سنصبح من أولى الشركات بالمجال
الإقبال التجاري أكثر من السكني في مجالنا
نطالب بتشييد نقابة للطاقة الشمسية لحماية الأسواق من المندسين والشركات الوهمية
مصر تشهد طفرة على كافة المستويات في عهد الرئيس السيسي

 

في أقل من عامين استطاع أن يصل بالشركة إلى ما يرضيه من طموحات وأحلام، آملًا في مواصلة التطوير والرقي حتى يصل لدرجة تفوق كل التوقعات، إنه المهندس ناجي حسان، رئيس مجلس إدارة شركة ريفال لأنظمة الطاقة الشمسية، الذي افتتح الشركة في عام 2019، ليصل خلال سنتين فقط، إلى حجم إنجازات فريدة لم يسبقه إليه أحد في مجال الطاقة الشمسية الجديدة والمتجددة.

أجرينا هذا الحوار مع رجل حمل على عاتقه رسالة لجميع الخريجين سواء في هندسة كهرباء الباور أو غيرها من المجالات، أن الهدف المنشود لا بد للوصول لتحقيقه بالتسلح بالصبر والعمل المستمر، كما استطاع في تلك المدة القصيرة، أن يسطر سطورًا من النجاح لم يستطع أحد أن يسبقه إليها في تلك المدة أو حتى بذلك المجال.
في البداية قال ناجي حسان، رئيس مجلس إدارة شركة ريفال لأنظمة الطاقة الشمسية، إنه تخرج في كلية الهندسة عام 2019 في تخصص كهرباء باور، مشيرًا إلى أنه اتجه إلى العمل الحر حتى يفتح مجالات عمل أمام الشباب وكذلك يعود النفع والربح من عمله عليه، مع تحمل الخسارة والظروف المختلفة.

وأضاف أن من بين مميزات العمل الحر أن الجهد والعناء يصب في النهاية في مصلحة رجل الأعمال، بالإضافة إلى أنه لا يقف عند حد معين من الطموح والأهداف، بخلاف العمل في شركة من شركات القطاعين الخاص والعام التي سيصل فيها في نهاية المطاف، إلى أن يصبح مديرًا عامًا أو حتى عضو منتدب وسيصل راتبه إلى حد معين.
وأشار إلى أنه يعشق مجال الطاقة المتجددة وخاصة الطاقة الشمسية، موضحًا أنه كان متفوقًا في دراسته بمجال توليد الطاقة من الرياح، إلا أنه وجد أن المستقبل الأفضل للطاقة الشمسية.

وتابع أن بداية عمل شركة ريفال بمجال الطاقة الشمسية كان منذ عام وستة أشهر، حيث وصل عدد المحطات التي دشنتها الشركة حتى الآن إلى 32 محطة ري، و15 محطة إنارة، مؤكدا أن بعض الشركات تتعامل مع البنك مباشرة بدلًا من العملاء، لكن هذا الأمر لا يصلح مع جميع الحالات، خاصة أن بعض العملاء يستطيعون تسديد قيمة الأعمال التي تنفذها الشركة والبعض الآخر لا يستطيع، بينما يكون البنك هو المتحكم في المشروع لحين امتلاك صاحب المشروع للوحدات، فمثلا في مشروع الإسكان يكون التعامل مع البنك أفضل من العملاء.

وشدد على أن شركة ريفال نفذت العديد من الأعمال في مشروع المليون ونصف مليون فدان، بالمغرة تم التعامل فيها مع البنك، حيث إن العملاء لم يمتلكوا حيازة تلك الأراضي بعد.

وأوضح أنه تعامل مع العديد من الشركات قبل بداية تنفيذ مشروعه حتى يضع دراسة جدوى ويبدأ في التنفيذ، مشيرًا إلى أن العديد من تلك الشركات كانت تشجعه على خوض التجربة، ولكن مع التحلي بالصبر، لا سيما أن الأمر يحتاج إلى المصابرة للوصول إلى تحقيق الإنجازات الفريدة.

وأوضح أن الكشافات التي تعمل بالطاقة الشمسية عليها إقبال في الجانب التجاري أكثر من السكني، لا سيما أن كشافات الإنارة التي تعمل في المناطق السكنية بالطاقة الشمسية تحتاج إلى بطاريات، كما أن عمرها الافتراضي قصير، أما التجاري فعلى سبيل المثال نجده في محطات الري الذي يعمل بدون بطاريات على الإطلاق، حيث إن الفلاح يستخدم ماكينات الري منذ أن تشرق الشمس وحتى الغروب.

وبين أن هناك نوعا ثالثا من أنواع الطاقة الشمسية، وهو الأون جريد الذي لا تتعاون فيه شبكات الكهرباء على الإطلاق، حيث يتم تركيب محطات الإنارة بدون بطاريات، فضلًا عن أنه يتم توصيل عداد مماثل لعداد الكهرباء يحسب قراءة الاستهلاك.

وأكد أن هذا النوع بالأخص من أفضل أنواع الطاقة الشمسية في الإنارة، لا سيما أن لديه فوائد كثيرة، منها أنه يوفر سوق عمل جديد، يدر دخلًا كبيرًا على الشركات، ويحافظ على نظافة البيئة وهو ما تتمناه الدولة.
وشدد على أنه العام والنصف استطاعت الشركة أن تضع بصمة مؤثرة في مجال الطاقة الشمسية، لا سيما أنها منذ بداية عملها واختارت أجود الخامات لتحدث فارقا كبيرًا وتنافس كبرى الشركات في ذلك المجال، مضيفا أنه يرفع عدة مبادئ في عمله تهدف إلى كسب ثقة العملاء في الخدمات والأعمال التي يقدمها، كما أن الشركة تتميز بخدمة ما بعد البيع، فضلًا عن طرح جميع الأنواع أمام العملاء وإيضاح مميزات وعيوب كل نوع حتى يجذب العملاء ويحصل على ثقتهم، ويستمر في الأسواق إلى أطول فترة ممكنة، بالإضافة إلى مراعاة الله في التعامل مع العملاء وإتقان العمل من خلال تركيب اللوحات وإعطاء العميل شهادات الضمان التي تضمن جودة المنتج.

وقال إن مشروع الطاقة الشمسية والمتجددة لا بد أن يكون له نقابة خاصة تعمل على حفظ حقوق من يعمل بهذا المجال، بفحص السجلات التجارية للشركات وبطاقتها الضريبة، وتراخيص مزاولة المهنة، فضلًا عن حماية هذا المجال ممن يحرقون أسعار الخامات، ما يعود بالضرر على الشركات الكبرى التي تسير وفق قوانين الدولة.
وأضاف أن هناك العديد من المصانع والشركات التي يطلق عليها مصانع بئر السلم في نطاق منطقة عمل الشركة تعتمد على بيع منتجات رديئة بأسعار متدنية، ما يؤدي إلى عزوف العملاء عن الإقبال على الشركة؛ مطالبا بإحكام الرقابة وإقصاء تلك الشركات من الأسواق.

فيما توقع عدم استمرار المندسين وسط الشركات الكبرى في مجال الطاقة الشمسية، حيث يرى أن الرقابة ستعود وسيتم إقصاء تلك الكيانات الوهمية من الأسواق.

وأكد أن الجودة هي أساس عمل شركة ريفال حيث إنه لا يعمل في الخامات الرديئة، ودائمًا ما يستخدم ألواح الطاقة الشمسية وكشافات الإنارة الأعلى جودة بالأسواق، الأمر الذي يجعل العملاء يقبلون عليه بصورة كبيرة.

وأوضح أن لديه منتجات صينية لكنها من الطراز الأول على مستوى العالم، فعلى سبيل المثال منتجات الخلايا لا يستوردها إلا من الصين، حيث تعد الدولة الأولى عالميا في إنتاج وحدات الخلايا الكهربائية التي تعمل بالطاقة الشمسية.

وشدد على أنه سيضخ استثمارات جديدة في عهد الرئيس السيسي، وذلك بسبب ما يلمسه وكل الشعب من أمن وأمان، واستقرار في شتى ربوع الدولة، كما يستهدف العمل بالعاصمة الإدارية في مجال المقاولات الكهربائية، خاصة أن ذلك سيمثل له نقلة نوعية في جميع المجريات سواء المالية أو المعنوية أو حتى توسعة دائرة عمله.

وتابع أنه لم يصل حتى الآن إلى الأهداف التي يطمح إليها، مشددًا على أنه لن يترك أي فرصة في تحقيق طموحه أو الوصول إلى أكبر درجات التطوير بالشركة، مشيرا إلى أن الموارد البشرية التي يعتمد عليها في الشركة أكثرها من الشباب، والذين لا يألون جهدًا ويبذلون الغالي والنفيس من أجل تحقيق إنجازات غير مسبوقة، لا سيما أنهم يعملون داخل هذا الصرح أسرة واحدة، متمنيًا لهم دوام التوفيق، منوهًا أنه سيعمل على صرف منح لهم وزيادة رواتبهم في أقرب وقت ممكن.

وأشاد بمدى التطور الذي وصلت إليه مصر في غضون السبع سنوات مدة حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث استطاع على مر تلك السنوات أن ينشأ بنية تحتية للدولة لم تكن موجودة على الإطلاق قبل تقلده الحكم.
وحذر الشركات التي توصف بشركات بئر السلم بأنها تضر نفسها وعملائها والأسواق، لا سيما أنها تطرح خامات رديئة ستعمل مع مرور الوقت على قلة إقبال العملاء عليهم، مشددًا على أنهم حال تقليدهم منتجات شركته سيلجأ إلى القانون لكي يعيد له حقوقه.

ووجه رسالة حب وتقدير للرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة عيد ميلاده يوم 19 من نوفمبر الجاري، متمنيًا له دوام التوفيق والنجاح وأن ينعم بالصحة والعافية ويستمر في تطوير الدولة حتى تصبح من أفضل دول العالم على الإطلاق.
وأكد أن اللواء هشام آمنة، محافظ البحيرة، يبذل مجهودات ضخمة في مساندة كل رجال الأعمال، فضلًا عن أنه يتفقد احتياجات المواطنين ويسعى لحلها في أسرع وقت ممكن، متمنيًا أن ينعم الله عليه بالصحة والعافية وأن يظل يد العون والدعم لكل من يطلب منه المساندة.

وقال إن الدكتور محمد الخياط، رئيس هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، من أفضل رؤساء الطاقة الجديدة والمتجدة، متمنيًا له دوام الصحة والعافية، مطالبه بأنه لا بد من حسم مشكلة التلاعب بالأسعار من الشركات الموازية في الأسواق، مشددًا على أنه لا يقصر في دعم أي شركة سواء في تصريح أو أي إجراءات قانونية تحتاجها تلك الشركة.

ووجه الشكر إلى الرئيس السيسي على ما قدمه ويقدمه لهذه الدولة، مؤكدًا أنه من أفضل الرؤساء الذين حكموا الدولة لأنه لا يترك أي وقت يسعى فيه إلى أن يطور من الوطن ويضعه في أعلى الدرجات.

ووجه التحية والشكر لمجدي إبراهيم، رئيس مدينة الدلنجات، على ما يبذله من أجل خدمة مدينة الدلنجات، فضلًا عن أنه يسعى دائمًا إلى تطوير المدينة وخدمتها وأبنائها في أي شيء تحتاج إليه.

للأعلان والتواصل مع دار الشرق الأوسط واتساب وهاتف 01003008410 ولا تنسى الإشتراك في القائمة البريدية لتصلك أحدث الأخبار المحلية والعالمية.
Leave a Reply

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إيفاكو

«إيفاكو» تحصل على شهادة خطة إدارة السلامة والصحة المهنية من لجنة الجودة الأمريكية

خريطة الوجهات السياحية

منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة تكشف نماذج من استجابات الجهات الحكومية لشكاوى المواطنين