in

شركة فيلوباتير جولدن.. رائد عالم المقاولات وتقسيم الأراضي والتنمية العمرانية

 

المهندس عماد فاروق رئيس مجلس إدارة «فيلوباتير جولدن»:

  • الشركة متخصصة في تقسيم الأراضي والتنمية العمرانية
  • فيلوباتير جولدن تقدم مشروعات ذات عائد استثماري قوى لجميع عملائها
  • المرحلة الأولى من مشروعات الشركة تضم 130 ألف متر تشمل 250 مصنعاً
  • لدينا أشهر الخبراء والمهندسين في هذا المجال
  • الاستثمار في مصر يشهد طفرة غير مسبوقة 
  • الترفيق والقصور في توفير المرافق أبرز المشكلات التي تواجه الشركة
  • لولا الرئيس عبد الفتاح السيسي ما كانت الشركة تحقق هذه الطفرة في جميع الأعمال
  • مشروعات الرئيس تدعم جميع الطبقات في مصر من محدودي الدخل ومتوسطي الدخل

 

قصة نجاح تعيشها شركة فيلوباتير جولدن، منذ تولي المهندس عماد فاروق رئيس مجلس إدارة الشركة، الذي يمتلك خبرة تصل لنحو 20 عاماً في مجال المقاولات والاستثمار والتطوير العقاري واستطاع من خلالها أن يقود شركته لتكون واحدة من كبرى الشركات في هذا القطاع ويشارك بقوة في المشروعات القومية.

لم يكن المهندس عماد فاروق، رجل أعمال ناجح في مجال عمله وفقط، بل أظهر أنه أحد أبناء هذا الوطن المخلصين الذين يعشقون ترابه، عندما لبى دعوة الرئيس السيسي لرجال الأعمال بالوقوف بجانب الاقتصاد الوطني، إذ يحلم بوطن جديد في جمهورية جديدة يكون لها أهمية على الخريطة العالمية، معتبراً دعوة الرئيس السيسي للمستثمرين خطوة إيجابية للتعاون بين الحكومة والقطاع الخاص في عملية البناء والتطوير، فالجميع أبناء هذا الوطن.

في البداية يوضح المهندس عماد فاروق، رئيس شركة فيلوباتير جولدن لتقسيم الأراضي والتنمية العمرانية، أن المرحلة الأولى تضم 130 ألف متر تقدمها الشركة وتضم 250 مصنعاً بداية من 500 متر مربع والبناء فيها على نسبة 60% من إجمالي المساحة المتاحة ومتاح دمج أكثر من مساحة، وتضم أيضا محطة وقود ومولاً تجارياً وترفيهياً وإداريًا، والمول الإداري مميز وممكن عرض المنتجات بداخله كما أن شركتنا مسئولة عن استخراج الموافقات والتراخيص للمصنع والمصروفات الإدارية على عاتق المشترى ويؤكد عماد فاروق أنه متاح الدفع كاش أو تقسيط على 6 سنوات.

المناطق الصناعية:

واحة غذاء فيها أكبر سوق تجاري للخضار والفاكهة وميناء جاف ومبرد لهيئة سلامة الغذاء ومعامل معتمدة ومركز دعم الأعمال ومنطقة لوجستية للتكويد والتعبئة.

– مصانع الغزل والنسيج والأقمشة والملابس الجاهزة.

– مصانع البتروكيماويات ومدينة البلاستيك ومصانع إعادة تدوير المخلفات البلاستيكية والمواد الغذائية.

– صناعة الالكترونيات والأجهزة الطبية والمستلزمات الصناعات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة.

– مدينة الرخام بالمنطقة الخلفية للجبل ومصانع مواد البناء، المدينة توفر منطقة حرة لإعادة التصدير، كما أن المصانع غير الصديقة للبيئة خلف جبل طربول فى المنطقة (ج) لأن ارتفاع الجبل 180م والرياح من الشمال تبعد الأتربة عن المصانع الصديقة للبيئة.

أهم المعوقات بالمشروع:

يوضح المهندس عماد فاروق رئيس شركة فيلوباتير جولدن لتقسيم الأراضي والتنمية العمرانية، بالرغم من توجه الدولة لتوطين الصناعة وبالرغم من إطلاق مشروع صناعي عملاق مثل مدينة طربول الصناعية، عدم القدرة على استكماله بسبب الترفيق ويوجد قصور واضح بشأن دور الدولة في توفير المرافق للمدينة ويوجد غياب تام من الهيئة العامة لتعاونيات الاسكان المالك الأصلي لأرض المشروع في القيام بدورها وغياب التنسيق بين الجهات التنفيذية مما أدى الى البطء الشديد في استكمال مراحل المشروع، وهذا ضد توجيهات الرئيس السيسي بشأن توطين الصناعة على أرض الواقع.

ونأمل في القريب العاجل التدخل المباشر من الدولة والمتمثلة فى الفريق كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الصناعة والنقل، في إزالة كافة المعوقات بالمشروع.

وأتمنى أن تنتهي تلك المشكلات سريعاً وأن تتعامل الدولة مع هذا الملف بكل شفافية ووضوح لأن معظمنا يريد نجاح مصر صناعيًا وزراعياً وتجارياً.

 

 

 

 

 

في سياق متصل، قال المهندس عماد فاروق رئيس شركة فيلوباتير جولدن، إن الاستثمار في مصر بشهد طفرة غير مسبوقة لا سيما على مستوى قطاع المقاولات والاستثمار العقاري والتطوير العمراني الذي يشهد تنمية غير مسبوقة في عهد الرئيس السيسي من تدشين مدن جديدة ووحدات سكنية وبنية تحتية لم تشهدها مصر من قبل عن التطوير في التصميمات، وأبرزها ما يحدث فى العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة العلمين من أبراج ومستويات أداء غير مسبوق وكل ذلك يتم في وقت واحد وبمعدل أداء وتنفيذ ثابت وفي كل شبر من المحروسة.

وتابع أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يبذل مجهوداً كبيراً للارتقاء بهذا الوطن ووضعه في مصاف الدول المتقدمة من خلال انشاء الكثير من المشروعات التنموية والخدمية التى تحقق نقلة نوعية وحضارية كبيرة، وأضاف “فاروق” أن دعوات الرئيس السيسي لرجال الأعمال والمستثمرين للمشاركة في عمليات البناء والتطوير والاستثمار مستمرة وهي الخطوة المهمة لجذب استثمارات جديدة وفتح المجال للقطاع الخاص.

وأوضح فاروق أن كل ذلك يدعم عمل القطاع الخاص والعمالة المنتظمة وغير المنتظمة مؤكداً أنه لولا الرئيس عبد الفتاح السيسي ما كانت الشركة تحقق هذه الطفرة في جميع الأعمال.

وشدد على أن هذه المشروعات تدعم جميع الطبقات في مصر من محدودي الدخل ومتوسطي الدخل بها وساكنى العشوائيات من خلال صندوق العشوائيات الذي دشنه الرئيس السيسي ليقوم بإزالة المساكن العشوائية وينقل سكانها الى مساكن تليق بالإنسان المصري.

كما أن الرئيس السيسي يقتحم جميع المجالات من إسكان وبنية تحتية وطرق ومحاور جديدة ويعالج مشكلات متراكمة منذ فترات زمنية بعيدة لذا فإن شركتنا دائما ما تسعى لزيادة استثمارتها ومشروعاتها في السوق المصري لدعم الاقتصاد الوطني وبناء الدولة الحديثة التى وعد بها السيد الرئيس في أكثر من خطاب وأكد عماد فاروق أن الشركة ما كانت ستشهد الطفرة التى تعيشها حاليا لولا الرئيس السيسي الذي فتح دائها لجميع الشركات للعمل وهو ما وفر العديد من فرص العمل للشباب المصري.

وعن العاصمة الإدارية الجديدة قال المهندس عماد فاروق أن تجربة العاصمة الإدارية كانت جديدة في كافة أركانها على مصر وقدمت نوعية منتجات لأول مرة تشهدها السوق المصري، وأن العاصمة الإدارية هي باكورة مشروعات الدولة ودرة الشرق بأكمله وهذه التجربة أضافت الكثير لقطاع المقاولات المصرية، وهذا ما نتج عنه أن شركات المقاولات المصرية أصبحت في مصاف الشركات العالمية وهو ما تنتج عنه توسعاً في السوق العربي والإفريقي عبر تحالفات مع كبرى الشركات التى تنفذ أعمالا ضخمة.

وأشار الى أن هذه الطفرة العمرانية والمقاولاتية سببها الرئيس السيسي وأن الدولة وثقت في الشركات المصرية وفتحت الباب على العمل وبقوة في المشروعات الكبرى بداية من حفر قناة السويس ثم العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة العلمين الجديدة وهذا ما فتح الباب لعدد ضخم من الشركات بعد ما كان القطاع مقتصراً فيما سبق على شركات بعينها.

وشدد على أن مدينة طربول الصناعية هي أكبر مدينة صناعية في الشرق الأوسط، حيث تبلغ مساحتها 26 الف فدان فيما يوازي 109 ملايين متر مربع مدينة خضراء ذكية صالحة للحياة والعيش وبنية تحتية قوية مبنية مع متطلبات الثورة الصناعية الرابعة.

وتقع مدينة طربول بموقع متميز جداً في أطفيح الجديدة بعد بوابات الكريمات بطول 12.6 كيلو متر على طريق أسيوط الشرقي (الحيش) و6.5 كيلو على طريق الزعفرانة. المدينة وسطية وتصل اليها من أربع محاور رئيسية طريق أسيوط الشرقي والغربي الطريق الإقليمي والطريق الأوسطي وطريق الكريمات الزعفرانه، كما تقع مدينة طربول الصناعية على خط موازِ لنهر النيل، مما يتيح أيدي عاملة كثيرة ومنخفضة التكاليف. وتابع عمال فاروق أن شبكة طرق عملاقة تخدم على مدينة طربول الصناعية، متابعاً أن مدينة طربول مرتبطة بكل الموانئ المصرية.

ولفت إلى أن هناك أكثر من مليون عامل مستهدفين للعمل في مدينة طربون الصناعية خلال 10 سنوات القادمة، كما نوه بأن أكبر سوق جملة في الشرق الأوسط سيكون في مدينة طربون.

وقال المهندس عماد فاروق رئيس شركة فيلوباتير جولدن إن طربول تعنى كلمة البناء العالي، حيث تم اختيار هذا الاسم بغرض التماشي مع رؤيتها وأهدافها، وذلك لأن المدينة ترمز لتطوير مدنية صناعية ذكية ذات قيمة عالية باستخدام تقنيات عالمية حديثة وفاخرة، وتم اختيار هذا الاسم ليعكس طموح المدينة فى أن تكون متقدمة ورائدة في مجال النصاعة والتكنولوجيا.

كما أن ما يميز هذه المدينة عن غيرها هي أنها تربط بين جميع المدن في مصر، حيث تم تنفيذ مدينة طربون الصناعية في منطقة أطفيح مباشرة على طريق الصعيد فإن هذا الموقع يتوسط جميع المحاور الرئيسية التى تساعد في سهولة التنفل بين طريق القاهرة أسيوط والطريق الدائرى الإقليمي والعين السخنة والفيوم طريق أتوبر وطريق الكريمات الزعفرانة.

وأوضح عماد فاروق أن المدينة تصل مساحتها الى 109 ملايين متر مربع في جمل طربول. كما يبلغ مساحة الميناء الجاف الى 1.5 مليون متر مربع.

كما تم تخصيص مساحات للصناعات الهندسية والخفيفة والمنسوجات واللابس الجاهزة ومدينة الرخام ومواد البناء. بالإضافة الى المدينة السكنية والخدمات الإدارية والتجارية وتعتبر مدينة طربول الصناعية مجمعاً صناعياً متكاملاً. وبالتالي وإن الاستثمار فيها يتركز بشكل أساس على قطاع الصناعة وهى أول مدينة صناعية ذكية في مصر تهدف الى تحقيق النمو الاقتصادي والصناعي والارتقاء بحياة المواطنين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحمد زكي: ليبيا بدأت في تطبيق نظام التسجيل المسبق

وزيرا قطاع الأعمال العام والشباب والرياضة يشهدان افتتاح تطوير ستاد “غزل المحلة” والملاعب الفرعية