استعرضت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، خلال لقائها اليوم الإثنين، الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وضع آليات تطبيق “نظم الميكنة ” لخدمات التأمين الصحي الشامل الجديد، والمقرر إطلاقه في شهر يوليو القادم بمحافظة بورسعيد، وذلك بمقر معهد تدريب الأطباء بالعباسية.
جاء ذلك بحضور ممثلي عن وزارة الإنتاج الحربي، ووزارة المالية، وهيئة الرقابة الإدارية.
وصرح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام، والمتحدث الرسمي باسم الوزارة ، بأن هذا اللقاء يأتي عقب انتهاء أعمال لجنة “البت الفني لنظام ميكنة التأمين الصحي الجديد” ، بهدف مراجعة الشروط والمواصفات الفنية ، بما يساعد في تقديم الخدمة الطبية للمواطنين بالشكل الأمثل، حيث أكدت وزيرة الصحة – في هذا الصدد – على ضرورة دقة البيانات المتداولة على النظم، مشددةً على حماية وسرية كافة بيانات المواطنين، باعتبارها إحدى ركائز الأمن القومي الصحي.
وأضاف – المتحدث – أن وزيرة الصحة أشارت الى سرعة ربط المنشآت الصحية ببورسعيد بمنظومة “مميكنة” ، يتم من خلالها إحالة المواطنين من الوحدات الصحية الى المستشفيات بشكل الكتروني كامل، فضلاً عن اتباع نظم الجودة ، وتقديم الخدمات للمواطنين ، وفقاً لمؤشرات أداء دقيقة يمكن مراجعتها وتقييمها.
وأوضح أن وزيرة الصحة كلفت الدكتور أحمد السبكي، مساعد الوزيرة لشئون الرقابة والمتابعة، والمشرف على مشروع التأمين الصحى الجديد، بسرعة الانتهاء من تنفيذ نظم “الميكنة ” للمنشآت الطبية التي تم استلامها ببورسعيد ، ومنها 26 وحدة صحة أسرة، و3 مستشفيات، بالتوازي مع تدريب العاملين على نظم “الميكنة”.
ومن جانبه ، أكد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، حرص الدولة على استخدام أفضل واحدث التطبيقات في مجال التكنولوجيا الصحية، والتي ستساهم بشكل كبير في قبول رضاء متلقي الخدمة الطبية، والحد من أي ممارسات مالية خاطئة ، حرصاً على الاستدامة المالية لمنظومة التأمين الصحي الجديد.
جاء ذلك بحضور ممثلي عن وزارة الإنتاج الحربي، ووزارة المالية، وهيئة الرقابة الإدارية.
وصرح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام، والمتحدث الرسمي باسم الوزارة ، بأن هذا اللقاء يأتي عقب انتهاء أعمال لجنة “البت الفني لنظام ميكنة التأمين الصحي الجديد” ، بهدف مراجعة الشروط والمواصفات الفنية ، بما يساعد في تقديم الخدمة الطبية للمواطنين بالشكل الأمثل، حيث أكدت وزيرة الصحة – في هذا الصدد – على ضرورة دقة البيانات المتداولة على النظم، مشددةً على حماية وسرية كافة بيانات المواطنين، باعتبارها إحدى ركائز الأمن القومي الصحي.
وأضاف – المتحدث – أن وزيرة الصحة أشارت الى سرعة ربط المنشآت الصحية ببورسعيد بمنظومة “مميكنة” ، يتم من خلالها إحالة المواطنين من الوحدات الصحية الى المستشفيات بشكل الكتروني كامل، فضلاً عن اتباع نظم الجودة ، وتقديم الخدمات للمواطنين ، وفقاً لمؤشرات أداء دقيقة يمكن مراجعتها وتقييمها.
وأوضح أن وزيرة الصحة كلفت الدكتور أحمد السبكي، مساعد الوزيرة لشئون الرقابة والمتابعة، والمشرف على مشروع التأمين الصحى الجديد، بسرعة الانتهاء من تنفيذ نظم “الميكنة ” للمنشآت الطبية التي تم استلامها ببورسعيد ، ومنها 26 وحدة صحة أسرة، و3 مستشفيات، بالتوازي مع تدريب العاملين على نظم “الميكنة”.
ومن جانبه ، أكد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، حرص الدولة على استخدام أفضل واحدث التطبيقات في مجال التكنولوجيا الصحية، والتي ستساهم بشكل كبير في قبول رضاء متلقي الخدمة الطبية، والحد من أي ممارسات مالية خاطئة ، حرصاً على الاستدامة المالية لمنظومة التأمين الصحي الجديد.