قال الدكتور جورج نوبار أستاذ ورئيس قسم الطباعة والنشر والتغليف بكلية الفنون التطبيقية بجامعة حلوان، إن وجود الكتاب الإلكتروني لم يؤثر على الكتاب المطبوع بل مازال موجودا وبكثرة، وقد أثبت معرضا القاهرة والإسكندرية للكتاب هذا العام أن الكتاب المطبوع حي يرزق وعليه إقبال كبير من الشباب.
وأشار نوبار- خلال ندوة “القراءة ومستقبل الكتاب المطبوع والإلكتروني”، ضمن فعاليات معرض الإسكندرية للكتاب المنعقد حاليا بمكتية اﻹسكندرية- إلى أن الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية حققت إيرادات بلغت نحو 140 مليون جنيه هذا العام؛ بالرغم من التحديات الكبيرة التي تواجهها الطباعة في الوقت الحالي.
وأوضح أن أول ما يجذب الفرد نحو كتاب ما لشرائه هو العنوان ثم يأتي الغلاف ثم محتويات الكتاب ثم السعر في النهاية، مشيرا إلى أن مصر تحتل المركز السادس في القراءة، لذلك لابد أن يكون للفرد مجهود شخصي في تلقي المعلومة ومواكبة التغير الذي نلمسه في الوقت الحالي.
بدورها ، تحدثت المهندسة إيمان سعيد مدير إدارة الجمع التصويري بالمطابع الأميرية، عن مراحل تطور الكتابة التي عرفت من قبل القدماء المصريين من الكتابة على جلود الحيوانات والمعابد والأحجار وورق البردي إلى اختراع آلة الكتابة على يد جوتنبرج.مضيفة
أن عمليات التطوير ما زالت مستمرة داخل المطابع الأميرية.
وقال المهندس هاني صابر، رئيس قسم الجرافيك والطباعة بمكتبة الإسكندرية، إن غلاف الكتاب منتج يلعب دورا حيويا في مبيعات الكتاب، فالتصميم المثالي لديه القدرة على تحويل الرواية إلى أفضل الكتب.
وأضاف صابر، أنه عادة يتم تضمين الكثير من عملية التفكير من قبل الفريق الإبداعي أثناء إنشاء تصميم للرواية أو الكتاب هذا على تحقيق حلم المؤلف، فتصميم أغلفة الكتب سوق واسعة النطاق مليئة بالإبداع والإمكانات المتعددة.
وأشار نوبار- خلال ندوة “القراءة ومستقبل الكتاب المطبوع والإلكتروني”، ضمن فعاليات معرض الإسكندرية للكتاب المنعقد حاليا بمكتية اﻹسكندرية- إلى أن الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية حققت إيرادات بلغت نحو 140 مليون جنيه هذا العام؛ بالرغم من التحديات الكبيرة التي تواجهها الطباعة في الوقت الحالي.
وأوضح أن أول ما يجذب الفرد نحو كتاب ما لشرائه هو العنوان ثم يأتي الغلاف ثم محتويات الكتاب ثم السعر في النهاية، مشيرا إلى أن مصر تحتل المركز السادس في القراءة، لذلك لابد أن يكون للفرد مجهود شخصي في تلقي المعلومة ومواكبة التغير الذي نلمسه في الوقت الحالي.
بدورها ، تحدثت المهندسة إيمان سعيد مدير إدارة الجمع التصويري بالمطابع الأميرية، عن مراحل تطور الكتابة التي عرفت من قبل القدماء المصريين من الكتابة على جلود الحيوانات والمعابد والأحجار وورق البردي إلى اختراع آلة الكتابة على يد جوتنبرج.مضيفة
أن عمليات التطوير ما زالت مستمرة داخل المطابع الأميرية.
وقال المهندس هاني صابر، رئيس قسم الجرافيك والطباعة بمكتبة الإسكندرية، إن غلاف الكتاب منتج يلعب دورا حيويا في مبيعات الكتاب، فالتصميم المثالي لديه القدرة على تحويل الرواية إلى أفضل الكتب.
وأضاف صابر، أنه عادة يتم تضمين الكثير من عملية التفكير من قبل الفريق الإبداعي أثناء إنشاء تصميم للرواية أو الكتاب هذا على تحقيق حلم المؤلف، فتصميم أغلفة الكتب سوق واسعة النطاق مليئة بالإبداع والإمكانات المتعددة.