أطلقت مبادرة “بينا مصر بكرة أحلى”، إحدى مبادرات وزارة التضامن الاجتماعي، أحدث برامجها “بينا ثقافة” بالتعاون مع المركز القومي لثقافة الطفل بوزارة الثقافة في ضوء التعاون الوثيق بين الوزارتين.
وأوضحت رئيس الإدارة المركزية للرعاية بالتضامن سمية الألفي، اليوم الخميس، أن البرنامج، الذي شهد بداية هذا الأسبوع أولى فعالياته، يستهدف الارتقاء بالجوانب الثقافية لدى الأبناء بدور الأيتام واكتشاف المواهب؛ بما يعمل على تنمية وتعزيز الجوانب الفنية لديهم، إضافة إلى تنمية وعي الأبناء وخلق منهم جيلا واعياً ينشأ على الانتماء للوطن.
وأضافت أن “بينا ثقافة” تستهدف 50 دار أيتام، وقد شهد بداية الأسبوع الجاري تنفيذ أولى فعالياتها في حديقة الطفل السيدة زينب بمشاركه 100 ابن وابنة من دور رعاية الأيتام: دار الفرقان بنين وبنات – ودار الإخلاص؛ ودار المواساة وأبناء دار الهنا؛ حيث قام الأبناء بالمشاركة في ورش عمل تنموية مع متطوعين “بينا” وشملت: ورش كشافه – فن تشكيلي- جداريات – سينما – عروض فنية مختلفة على مدار اليوم تمهيدا لتوقيع بروتوكول تعاون لاستمرارية الفعاليات الثقافية في الحديقة بمشاركه أبناء “بينا”.
وتولي مبادرة “بينا” بوزارة التضامن الاجتماعي اهتماما بتحسين جودة الرعاية للأطفال الأيتام من خلال أنشطة متنوعة، وشهدت الفترة الماضية تدريب 20 متطوعاً على أساسيات حماية الطفل والعديد من المهارات الحياتية لنقلها للأبناء في الفعاليات المنظمة.
يذكر أن مبادرة “بينا” أطلقتها وزارة التضامن الاجتماعي بتمويل من البنك التجاري الدولي عام 2015؛ للعمل على رفع وتحسين الخدمات المقدمة بمؤسسات الرعاية وتطويرها من خلال تفعيل دور المراقبة المجتمعية وتشجيع المواطنين على التطوع؛ من أجل دعم وتطوير مؤسسات الرعاية المختلفة وإدارة الموارد القائمة بشكل فعال يتجاوب مع الاحتياجات الفعلية للدور.
وأوضحت رئيس الإدارة المركزية للرعاية بالتضامن سمية الألفي، اليوم الخميس، أن البرنامج، الذي شهد بداية هذا الأسبوع أولى فعالياته، يستهدف الارتقاء بالجوانب الثقافية لدى الأبناء بدور الأيتام واكتشاف المواهب؛ بما يعمل على تنمية وتعزيز الجوانب الفنية لديهم، إضافة إلى تنمية وعي الأبناء وخلق منهم جيلا واعياً ينشأ على الانتماء للوطن.
وأضافت أن “بينا ثقافة” تستهدف 50 دار أيتام، وقد شهد بداية الأسبوع الجاري تنفيذ أولى فعالياتها في حديقة الطفل السيدة زينب بمشاركه 100 ابن وابنة من دور رعاية الأيتام: دار الفرقان بنين وبنات – ودار الإخلاص؛ ودار المواساة وأبناء دار الهنا؛ حيث قام الأبناء بالمشاركة في ورش عمل تنموية مع متطوعين “بينا” وشملت: ورش كشافه – فن تشكيلي- جداريات – سينما – عروض فنية مختلفة على مدار اليوم تمهيدا لتوقيع بروتوكول تعاون لاستمرارية الفعاليات الثقافية في الحديقة بمشاركه أبناء “بينا”.
وتولي مبادرة “بينا” بوزارة التضامن الاجتماعي اهتماما بتحسين جودة الرعاية للأطفال الأيتام من خلال أنشطة متنوعة، وشهدت الفترة الماضية تدريب 20 متطوعاً على أساسيات حماية الطفل والعديد من المهارات الحياتية لنقلها للأبناء في الفعاليات المنظمة.
يذكر أن مبادرة “بينا” أطلقتها وزارة التضامن الاجتماعي بتمويل من البنك التجاري الدولي عام 2015؛ للعمل على رفع وتحسين الخدمات المقدمة بمؤسسات الرعاية وتطويرها من خلال تفعيل دور المراقبة المجتمعية وتشجيع المواطنين على التطوع؛ من أجل دعم وتطوير مؤسسات الرعاية المختلفة وإدارة الموارد القائمة بشكل فعال يتجاوب مع الاحتياجات الفعلية للدور.