قالت وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد، إن تغير المناخ سواء كان عبارة عن ارتفاع في درجات الحرارة أو سقوط الأمطار أو جريان السيول، يعد تحديًا تنمويًا يعوق تقدم الدول.
جاء ذلك خلال جلسة (آثار التغيرات المناخية)، والتي تعقد في إطار فعاليات أسبوع القاهرة الثاني للمياه، الذي يعقد في الفترة من 20 إلى 24 أكتوبر الجاري تحت عنوان (الاستجابة لندرة المياه) .
وأشارت فؤاد إلى إنشاء المجلس الوطني للتغيرات المناخية، حيث يتم تحديد المسؤوليات ومراجعة الأمور القانونية البيئية، مشيرة إلى التعامل مع الجهات المعنية كافة، والعمل على تمويل المشروعات البيئية طبقًا لاتفاقية باريس للمناخ، حيث تم تقييم القدرات وإنشاء البنك الوطني لتمويل هذه المشروعات.
وأكدت أهمية بناء الإنسان في مواجهة تغيرات المناخ، حيث يتم حاليًا تغيير المناهج على مستويات التعليم المختلفة وإنشاء كيانات شبابية لمواجهة تغير المناخ، حيث إنه بدون بناء الإنسان ثقافيًا لا يمكن التقدم في مثل هذه القضايا .
ويعقد أسبوع القاهرة للمياه هذا العام تحت عنوان (الاستجابة لندرة المياه)، بما يعكس أهمية الموضوع للمجتمعات العربية والإقليمية، حيث يتم مناقشة موضوع الأسبوع من خلال 5 محاور تتعلق بندرة المياه، وتشمل الحد من أثار التغيرات المناخية واستراتيجيات التكيف، فضلًا عن تحقيق أهداف التنمية المستدامة في ظل ندرة المياه، إلى جانب استخدام الموارد المائية غير التقليدية في ظل ظروف ندرة المياه، والأبحاث والابتكارات التي تم التوصل إليها في مواجهة الندرة المائية، بالإضافة إلى تعزيز آليات التعاون في قطاع المياه، ويضم كل محور العديد من الموضوعات المتنوعة.
جاء ذلك خلال جلسة (آثار التغيرات المناخية)، والتي تعقد في إطار فعاليات أسبوع القاهرة الثاني للمياه، الذي يعقد في الفترة من 20 إلى 24 أكتوبر الجاري تحت عنوان (الاستجابة لندرة المياه) .
وأشارت فؤاد إلى إنشاء المجلس الوطني للتغيرات المناخية، حيث يتم تحديد المسؤوليات ومراجعة الأمور القانونية البيئية، مشيرة إلى التعامل مع الجهات المعنية كافة، والعمل على تمويل المشروعات البيئية طبقًا لاتفاقية باريس للمناخ، حيث تم تقييم القدرات وإنشاء البنك الوطني لتمويل هذه المشروعات.
وأكدت أهمية بناء الإنسان في مواجهة تغيرات المناخ، حيث يتم حاليًا تغيير المناهج على مستويات التعليم المختلفة وإنشاء كيانات شبابية لمواجهة تغير المناخ، حيث إنه بدون بناء الإنسان ثقافيًا لا يمكن التقدم في مثل هذه القضايا .
ويعقد أسبوع القاهرة للمياه هذا العام تحت عنوان (الاستجابة لندرة المياه)، بما يعكس أهمية الموضوع للمجتمعات العربية والإقليمية، حيث يتم مناقشة موضوع الأسبوع من خلال 5 محاور تتعلق بندرة المياه، وتشمل الحد من أثار التغيرات المناخية واستراتيجيات التكيف، فضلًا عن تحقيق أهداف التنمية المستدامة في ظل ندرة المياه، إلى جانب استخدام الموارد المائية غير التقليدية في ظل ظروف ندرة المياه، والأبحاث والابتكارات التي تم التوصل إليها في مواجهة الندرة المائية، بالإضافة إلى تعزيز آليات التعاون في قطاع المياه، ويضم كل محور العديد من الموضوعات المتنوعة.