أكد وزير التنمية المحلية محمود شعراوي أن الوزارة حرصت خلال الفترة الماضية على توفير عدد من المنح والبرامج والدورات التدريبية، لبناء قدرات الكوادر والعاملين بالوزارة والمحافظات، وتبادل الخبرات مع كافة الدول الصديقة والشقيقة لمصر والتي استفاد منها المئات من العاملين بالوزارة والمحافظات، وذلك في إطار الدور الذي تقوم به وزارة التنمية المحلية في رفع كفاءة تقديم الخدمات المقدمة للمواطنين والاهتمام بالعنصر البشري في منظومة الإدارة المحلية.
وقال الوزير في بيان اليوم الخميس إن من بين المجالات التي تحرص الوزارة عليها توفير منح ودورات تدريبية حول موضوعات اللامركزية وتخطيط المدن والمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر والمخلفات الصلبة وكيفية مواجهة مشكلة القمامة وتكنولوجيا المعلومات واللغات الأجنبية والموارد البشرية وغيرها.
وأوضح شعراوي أن الوزارة تسعي لتنويع مصادر التدريب والتأهيل في إطار علاقات الصداقة بين مصر والدول الشقيقة بما يحقق الاستفادة من الميزات النسبية التي تتمتع بها بعض دول العالم، خاصة في مجالات المخلفات الصلبة مع الهند وسنغافورة والصين والدول الأوروبية.
وأشار إلى أنه فيما يخص توفير بعض المنح والدورات التدريبية بالصين، تم إيفاد عدد من الكوادر المحلية بالوزارة والمحافظات إلى (بكين) لحضور ورش عمل وزارية، تضمنت الورشة الأولى إدارة الموارد المائية والتخطيط التنموي، والورشة الثانية حول التخطيط الاستراتيجي وتنمية الطاقة الريفية ، وتم التنسيق مع الجانب الصيني لعقد عدة دورات أخرى تشمل احتياجات وأولويات الوزارة والعاملين بها.
وفي مجال التعاون مع سنغافورة، أوضح شعراوي أن الوزارة تسعى حالياً لفتح مجال التعاون مع الجانب السنغافوري، للاستفادة من الخبرة السنغافورية في مجال إدارة المخلفات الصلبة وتحديات المدن وندرة المياه.
وأكد وزير التنمية المحلية أن الوزارة تسعى خلال الفترة المقبلة لبناء جسور للتعاون وفتح قنوات اتصال مع كوريا الجنوبية واليابان لدعم وتمويل بناء القدرات البشرية والاستفادة من الخبرات والتجارب الناجحة للمؤسسات المحلية.
وفيما يتعلق بالعلاقات مع الهند، أوضح أن الوزارة سعت – خلال اللقاء الذي عُقد مع سفير الهند بالقاهرة – إلى تطوير آفاق التعاون التدريبي في مجالات التميز التي تتسم بها الهند ، حيث تم إيفاد عدة بعثات تدريبية في مجال تكنولوجيا المعلومات، وأخرى لتدارس ملف الانتخابات، إضافة إلى بحث نقل التجارب لتطوير المؤسسات التدريبية المحلية التابعة للوزارة ، ويجرى حالياً بحث اتفاق تعاون بين الجانبين في مجالات التدريب.. كما أرسلت السفارة الهندية عددا من المنح للعاملين بالوزارة في إطار البرنامج الهندي للتدريب الخارجي، وأتاحت هذه المنح الفرصة لإعادة تدريب الكوادر بالإدارة المحلية.
وأكد وزير التنمية المحلية اهتمام الوزارة بتدريب وتأهيل كافة القيادات والعاملين بالإدارة المحلية على مستوى الديوان العام للوزارة أو المحافظات ، وأشار إلى أهمية وجود كوادر وقيادات محلية مدربة ومؤهلة للتعامل في المجالات المرتبطة بالمحليات بأساليب جديدة ومبتكرة وتكنولوجية حديثة ، مشيراً إلى اهتمام الحكومة والقيادة السياسية على تحسين بيئة العمل لكافة العاملين بالدولة بما فيها الإدارة المحلية وتحفيزهم على التفاني في العمل وأداء أفضل الخدمات للمواطنين في كافة المحافظات.
وقال الوزير إنه يحرص بصورة مستمرة على لقاء العاملين بالوزارة عقب عودتهم من تلك الدورات والمنح التدريبية، ليتعرف على الخبرات التي اكتسبوها خلال الدورات والمقترحات والأفكار الجديدة التي يردون تطبيقها للارتقاء وتطوير العمل والأداء.
وأوضح أنه تم أيضاً توفير منح تدريبية للعاملين بالوزارة والمحافظات في كل من المملكة المتحدة وهولندا وأرمينيا والكويت تتعلق بخدمة القطاعات والملفات التي تهتم بها الوزارة والمتخصصة فيما يخص التنمية الحضارية والمخلفات الصلبة والتي تحظي باهتمام القيادة السياسية والحكومة، بالإضافة إلى إتاحة دورات تدريبية متنوعة في مجالات الاستثمار وإدارة المناطق الصناعية بالمحافظات.
وشدد وزير التنمية المحلية على حرص الوزارة لزيادة المستفيدين من تلك الدورات والمنح خلال الفترة المقبلة، لإيجاد إدارة محلية قوية وفعالة وقوية وقادرة على تقديم الخدمات للمواطنين بشكل فعال وكفء لكافة المواطنين.
وقال الوزير في بيان اليوم الخميس إن من بين المجالات التي تحرص الوزارة عليها توفير منح ودورات تدريبية حول موضوعات اللامركزية وتخطيط المدن والمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر والمخلفات الصلبة وكيفية مواجهة مشكلة القمامة وتكنولوجيا المعلومات واللغات الأجنبية والموارد البشرية وغيرها.
وأوضح شعراوي أن الوزارة تسعي لتنويع مصادر التدريب والتأهيل في إطار علاقات الصداقة بين مصر والدول الشقيقة بما يحقق الاستفادة من الميزات النسبية التي تتمتع بها بعض دول العالم، خاصة في مجالات المخلفات الصلبة مع الهند وسنغافورة والصين والدول الأوروبية.
وأشار إلى أنه فيما يخص توفير بعض المنح والدورات التدريبية بالصين، تم إيفاد عدد من الكوادر المحلية بالوزارة والمحافظات إلى (بكين) لحضور ورش عمل وزارية، تضمنت الورشة الأولى إدارة الموارد المائية والتخطيط التنموي، والورشة الثانية حول التخطيط الاستراتيجي وتنمية الطاقة الريفية ، وتم التنسيق مع الجانب الصيني لعقد عدة دورات أخرى تشمل احتياجات وأولويات الوزارة والعاملين بها.
وفي مجال التعاون مع سنغافورة، أوضح شعراوي أن الوزارة تسعى حالياً لفتح مجال التعاون مع الجانب السنغافوري، للاستفادة من الخبرة السنغافورية في مجال إدارة المخلفات الصلبة وتحديات المدن وندرة المياه.
وأكد وزير التنمية المحلية أن الوزارة تسعى خلال الفترة المقبلة لبناء جسور للتعاون وفتح قنوات اتصال مع كوريا الجنوبية واليابان لدعم وتمويل بناء القدرات البشرية والاستفادة من الخبرات والتجارب الناجحة للمؤسسات المحلية.
وفيما يتعلق بالعلاقات مع الهند، أوضح أن الوزارة سعت – خلال اللقاء الذي عُقد مع سفير الهند بالقاهرة – إلى تطوير آفاق التعاون التدريبي في مجالات التميز التي تتسم بها الهند ، حيث تم إيفاد عدة بعثات تدريبية في مجال تكنولوجيا المعلومات، وأخرى لتدارس ملف الانتخابات، إضافة إلى بحث نقل التجارب لتطوير المؤسسات التدريبية المحلية التابعة للوزارة ، ويجرى حالياً بحث اتفاق تعاون بين الجانبين في مجالات التدريب.. كما أرسلت السفارة الهندية عددا من المنح للعاملين بالوزارة في إطار البرنامج الهندي للتدريب الخارجي، وأتاحت هذه المنح الفرصة لإعادة تدريب الكوادر بالإدارة المحلية.
وأكد وزير التنمية المحلية اهتمام الوزارة بتدريب وتأهيل كافة القيادات والعاملين بالإدارة المحلية على مستوى الديوان العام للوزارة أو المحافظات ، وأشار إلى أهمية وجود كوادر وقيادات محلية مدربة ومؤهلة للتعامل في المجالات المرتبطة بالمحليات بأساليب جديدة ومبتكرة وتكنولوجية حديثة ، مشيراً إلى اهتمام الحكومة والقيادة السياسية على تحسين بيئة العمل لكافة العاملين بالدولة بما فيها الإدارة المحلية وتحفيزهم على التفاني في العمل وأداء أفضل الخدمات للمواطنين في كافة المحافظات.
وقال الوزير إنه يحرص بصورة مستمرة على لقاء العاملين بالوزارة عقب عودتهم من تلك الدورات والمنح التدريبية، ليتعرف على الخبرات التي اكتسبوها خلال الدورات والمقترحات والأفكار الجديدة التي يردون تطبيقها للارتقاء وتطوير العمل والأداء.
وأوضح أنه تم أيضاً توفير منح تدريبية للعاملين بالوزارة والمحافظات في كل من المملكة المتحدة وهولندا وأرمينيا والكويت تتعلق بخدمة القطاعات والملفات التي تهتم بها الوزارة والمتخصصة فيما يخص التنمية الحضارية والمخلفات الصلبة والتي تحظي باهتمام القيادة السياسية والحكومة، بالإضافة إلى إتاحة دورات تدريبية متنوعة في مجالات الاستثمار وإدارة المناطق الصناعية بالمحافظات.
وشدد وزير التنمية المحلية على حرص الوزارة لزيادة المستفيدين من تلك الدورات والمنح خلال الفترة المقبلة، لإيجاد إدارة محلية قوية وفعالة وقوية وقادرة على تقديم الخدمات للمواطنين بشكل فعال وكفء لكافة المواطنين.