أعلن محافظ المنيا اللواء قاسم حسين ، أن منطقة آثار “تل العمارنة” بمركز ديرمواس استقبلت ، اليوم الأربعاء ، وفداً سياحياً متعدد الجنسيات يضم زائرين من 3 دول شملت ( الصين ، اليابان ، اسبانيا) قادمين لزيارة المناطق الأثرية والمعالم السياحية والتعرف على تاريخ الحضارة الفرعونية القديمة.
وأكد المحافظ أهمية القطاع السياحي في مصر، مُشيراً إلى تكاتف جميع الجهات لإنجاح المنظومة السياحية بالمحافظة والعمل على إعادة المنيا إلى خريطة السياحة العالمية وتسهيل الإجراءات أمام الزائرين وتهيئة الجو الملائم للتمتع بالمعالم الأثرية العديدة التي تزخر بها محافظة المنيا.
من جانبه، قال دكتور ثروت الأزهري مدير إدارة السياحة بالمنيا، إن المحافظة تضم العديد من المناطق الأثرية والمعالم السياحية الهامة منها منطقة آثار تل العمارنة بمركز ديرمواس، ومنطقة آثار الأشمونين شمال غرب مركز ملوي، ومنطقة آثار بني حسن والتي تقع جنوب مدينة المنيا بحوالي 20 كيلومترا وتضم 39 من المقابر القديمة من عهد الدولة الوسطى.
وأضاف أن المحافظة تضم أحد مسارات رحلة العائلة المقدسة بمنطقة جبل الطير، وكذلك منطقة آثار البهنسا ، وتقع على بعد 16 كيلومترا من مركز بني مزار وهى مدينة أثرية قديمة ،عثر فيها على الكثير من البرديات التي ترجع للعصر اليوناني الروماني، وتلقب بالبقيع الثاني لكثرة من اسُتشهد فيها خلال الفتح الإسلامي.
وأكد المحافظ أهمية القطاع السياحي في مصر، مُشيراً إلى تكاتف جميع الجهات لإنجاح المنظومة السياحية بالمحافظة والعمل على إعادة المنيا إلى خريطة السياحة العالمية وتسهيل الإجراءات أمام الزائرين وتهيئة الجو الملائم للتمتع بالمعالم الأثرية العديدة التي تزخر بها محافظة المنيا.
من جانبه، قال دكتور ثروت الأزهري مدير إدارة السياحة بالمنيا، إن المحافظة تضم العديد من المناطق الأثرية والمعالم السياحية الهامة منها منطقة آثار تل العمارنة بمركز ديرمواس، ومنطقة آثار الأشمونين شمال غرب مركز ملوي، ومنطقة آثار بني حسن والتي تقع جنوب مدينة المنيا بحوالي 20 كيلومترا وتضم 39 من المقابر القديمة من عهد الدولة الوسطى.
وأضاف أن المحافظة تضم أحد مسارات رحلة العائلة المقدسة بمنطقة جبل الطير، وكذلك منطقة آثار البهنسا ، وتقع على بعد 16 كيلومترا من مركز بني مزار وهى مدينة أثرية قديمة ،عثر فيها على الكثير من البرديات التي ترجع للعصر اليوناني الروماني، وتلقب بالبقيع الثاني لكثرة من اسُتشهد فيها خلال الفتح الإسلامي.