جرى تداول العملات الرئيسية داخل نطاقات ضيقة يوم الثلاثاء، وذلك قبل صدور بيانات أوروبية وصينية قد تشير إلى انتهاء الأسوأ بالنسبة للاقتصاد العالمي.
وخسر الدولار الأسترالي بشكل مفاجئ بعد أن أبقى البنك المركزي الباب مواربا لخفض محتمل في أسعار الفائدة.
وفي الأسابيع الأخيرة، تراجعت تقلبات السوق لأدنى مستوياتها في سنوات. وكانت التحركات محدودة لكن التفاؤل حيال محادثات التجارة الأمريكية الصينية وبيانات اقتصادية صينية قوية يدفع على ما يبدو المستثمرين للخروج من الملاذات الآمنة صوب العملات عالية المخاطر سعيا لعوائد أعلى.