المهندس مصطفى سعيد هاشم رئيس مجلس إدارة الشركة:
أسعارنا لا تقبل المنافسة ومنتجاتنا ليس لها مثيل على أرض الوطن
نهدف لإحداث طفرة في الاقتصاد القومي من خلال الصناعة
شاركنا في العديد من المعارض ووقعنا عقودا مع عدة دول لتصدير منتجاتنا لها
لدينا 37 منتجًا بأعلى معدلات الجودة ونستهدف الوصول إلى 120 منتجًا خلال 2023
الرئيس السيسي السبب الأول في تدشين الشركة
المهندس مصطفى جمال المدير التنفيذي للشركة:
نملك منظومة تسويقية قوية استطاعت طرح المنتج وتسويقه بحرفية عالية
الشركة أوقفت التصدير للوفاء بالطلبيات المتزايدة في السوق المصري
في أقل من أربع سنوات حقق ما عجز غيره عن الوصول إليه فهو لا يزال شابًا يبلغ الثامنة والعشرين من عمره، لكن حب التجارة الذي تربى عليه منذ الصغر بسبب والده ونشاط أسرته، بالإضافة إلى سفره للخارج لتفقد العديد من المصانع التي تصنع منتجات فلاتر السيارات ودعم الرئيس عبد الفتاح السيسي لرجال الصناعة أضاء أمامه الطريق لكي يقتحم مجال صناعة فلاتر السيارات بكل قوة ويحقق فيها ما عجز من هم أضعاف عمره عن الوصول إليه، فالمهندس مصطفى سعيد هاشم، رئيس مجلس إدارة شركة إس آند جي لتصنيع فلاتر السيارات، استطاع أن يشق طريقه في عام 2018 بإنشاء الشركة ويبدأ مسيرة نجاح مكتملة الأركان سواء بالوازع التجاري الذي نشأ وتربى عليه أو بالخبرة التي جمعها من سفره للخارج..
أجرينا حوارا ممتعا مع ذلك الرجل الذي حمل على عاتقه بمعاونة شقيق عمره المهندس مصطفى جمال، المدير التنفيذي للشركة، أن يصل بهذا الصرح إلى أعلى المراتب ويسطر على مدار هذه السنوات سطورًا بأحرف من ذهب لإنجازات ونجاحات فريدة.
في البداية قال المهندس مصطفى سعيد هاشم، رئيس مجلس إدارة شركة إس آند جي لتصنيع فلاتر السيارات، إنه ينتمي إلى أسرة تجارية تقيم في محافظة الفيوم، تخرج في كلية اقتصاد وعلوم سياسية في عام 2015، بدأ مسيرته العملية بالسفر إلى الصين في عام 2016 ليطلع على عدد من المشروعات، ويكون فكرة كاملة عن المشروع الذي ينوى الانطلاق به في حياته العملية.
وأضاف أنه بدأ بالعمل في استيراد قطع غيار السيارات خلال عام 2017، وكان يستورد العديد من المنتجات أيضًا منها الأقمشة والأجهزة المنزلية وغيرها، مشددًا على أنه كان يستكمل بهذه التجارة مسيرة والده الذي كان يعمل بالتجارة لسنوات طويلة.
وأشار إلى أن فكرة تدشين شركة لإنتاج فلاتر السيارات خاصة الملاكي جاءت له خلال زيارته للصين، خاصة مع خلو السوق المصري من وجود شركات تصنع فلاتر السيارات الملاكي، كما أن الموجود يصنع فلاتر السيارات النقل فقط.
ولفت إلى أن بذور الفكرة على أرض الوطن جاءت بتشجيع من الرئيس عبد الفتاح السيسي، حينما تم تنظيم مؤتمر مراكب النجاة في عام 2018 بحضور وزيرة الهجرة آنذاك الدكتورة نبيلة مكرم، حيث دعا الرئيس خلاله الشباب لعدم الهجرة غير الشرعية وبدء تنفيذ مشروعاتهم على أرض مصر بمساعدة منه ومن الحكومة لتوفير كل الدعم لهؤلاء الشباب، مشددًا على أنه منذ تلك اللحظة أصبح الفكر لإنشاء شركة تصنع هذه الفلاتر بجودة عالية تنافس المستورد أخذ حيزًا كبيرًا من تخطيطه إلا أن نمى هذا الفكر استيراده هذا المنتج من الخارج وبيعه في السوق المحلي، حتى وجد أن الإقبال عليه غير مسبوق، بالإضافة إلى عدم وجود شركات تصنع هذا المنتج.
وأكد أنه بدأ نشاط الشركة في عام 2018 بالتعاون مع شريكه مصطفى جمال الشريف، حيث بدأ العمل سويًا بيد واحدة وبمواصلة الليل بالنهار وتصنيع المنتج بأيديهم ومشاركة العمال في العمل، فضلًا عن السفر للخارج لجلب المواد الخام لتصنيع هذا المنتج.
وتابع أنه كان يسافر إلى الخارج ويدخل المصانع ويعمل بيده فيها، حتى ينقل تلك الخبرة للشركة، ومع مرور الوقت نقل تلك الخبرة لشريكه ليصبح مختصًا بالصناعة ويختص هو بالجانب الإداري من التعامل مع البنوك والجمارك والسفر للخارج لجلب المواد الخام.
ونوه إلى أنه وشريكه يتعاملان بمبدأ اليد الواحدة في العمل بحيث يكمل كل منهما الآخر، متخذان هدفًا واحدًا أن يصبحا رجلي صناعة يشار إليهما بالبنان بأنهما شاركا في تنمية اقتصاد الدولة.
ولفت إلى أن والده علمه الكثير من المبادئ التي يسير عليها في عمله منها تقوى الله في عمله، والأمانة في التعامل مع الأشخاص سواء العملاء أو العاملون بالشركة، بالإضافة إلى الجرأة في اتخاذ القرارات فيما يخص العمل، وأخيرًا الرحمة بالعملاء وأن يترك حيز لهم لكي يستطيعوا أن يحققوا أرباحًا مرضية من وراء هذه المنتجات.
واستطرد أن هدفه من إنشاء الشركة هو مساعدة وطنه في تنمية الاقتصاد، بالإضافة إلى تقديم يد العون للشباب من خلال توفير فرص عمل لهم، فضلًا عن إدخال العملة الصعبة للبلاد عبر التصدير للخارج.
وأكد أن الشركة حصلت على شهادة الأيزو، بالإضافة إلى شهادة صلاحية المنتج من وزارة التجارة والصناعة، موضحًا أنه شارك في العديد من المؤتمرات الخاصة بالصناعة والتي كان آخرها في إحدى الدول الأفريقية برفقة وزيرة التجارة والصناعة آنذاك نيفين جامع، وبدعم من الرئيس السيسي.
وأشار إلى أن الشركة حصلت في هذا المؤتمر على عقود لتوريد منتجاتها إلى العديد من التوكيلات وماركات السيارات الملاكي العالمية، وأصبح يفتخر بوضع علامة «صنع في مصر» على ماركات عالمية.
وشدد على أنه لولا وجود الرئيس السيسي على كرسي الرئاسة ما كانت الشركة لترى النور، حيث إنه أعطى الفرصة لجميع رجال الأعمال والمستثمرين للاستثمار على أرض مصر وزيادة حجم المشروعات الصناعية، مؤكدًا أن التسهيلات والدعم الذي أصبح موجودًا بالدولة لم يره منذ عشرات السنين، لا سيما أن الصناعة في هذه الفترة كانت مقتصرة على ما يطلق عليهم «الحيتان»، الذين لا يستطيع أي شاب أو مستثمر صغير أن يبتكر أو يفتح شركة لينافس معهم بالأسواق.
وقال إن إغلاق باب التصدير في غضون الفترة القليلة الماضية ساعد الشركة على الانتشار بشكل أكبر في السوق المحلي، حيث إن الإقبال على هذا المنتج أصبح مهولًا بسبب جودته وسعره غير القابل للمنافسة.
وأضاف أنه ينتقي العاملين بالشركة من الشباب حتى يساعدهم على إيجاد وظيفة وعمل يدر عليهم دخلًا يستطيعون من خلاله أن يواجهوا الظروف المعيشية الصعبة، لافتًا إلى أن هؤلاء العمال يعتبرهم إخوته وأخواته وذلك من أجل أن يظل هذا الصرح يحقق العديد من الإنجازات غير المسبوقة.
وأشار إلى أنه يعمل على زيادة عدد العمال بالشركة وتوفير العديد من فرص العمل للشباب، حيث بدأ العمل بحوالي 10 عمال، وفي السنة الثانية من عمل المصنع وصلوا إلى 20 عاملًا، ووصلوا الآن إلى حوالي 70 عاملًا، مشددًا على أنه يستهدف توفير المزيد من فرص العمل في ظل زيادة عدد المنتجات حيث بدأت الشركة بعشر منتجات فقط حتى وصلت خلال الفترة الحالية إلى 37 منتجًا.
وتابع أنه يختار العاملين بالشركة بنفسه من بداية من عقد المقابلات الشخصية معهم وحتى تسليمهم العمل، مشيرًا إلى أن العمال بالشركة كان لا يعرفون أي شيء عن العمل إلا أنه دربهم بنفسه وعلمهم سواء العمال الذين يعملون على الماكينات أو المحاسبين أو الشؤون القانونية أو الإدارية أو أي فرد منهم يعمل في أي مكان بالشركة.
وأردف أنه عمل خلال الفترة التي أوقف فيها الرئيس السيسي التصدير للخارج على سد الفجوة التي كانت موجودة بالسوق المحلي وذلك من خلال طرح المنتج بكميات كبيرة لسد طلبيات العملاء بأسعار لا تقبل المنافسة حتى يتسنى للجميع الحصول على هذا المنتج في ظل عدم استيراده من الخارج.
ونوه بأنه لا يهوى العمل السياسي فهو لا يفكر في الترشح لعضوية مجلس النواب، لا سيما أنه يحرص على إفادة الدولة والشعب من خلال عمله بالاستثمار والصناعة، حيث إنه يرى أن إفادة كل شخص هذا الوطن من خلال عمله هو ما سيفيده.
وأشار إلى أنه اختار الماكينات الموجودة بالشركة وفق أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا، موضحًا أن هذه الماكينات تمت صناعتها في الصين وإيطاليا وألمانيا وذلك من أجل توفير منتج على أعلى مستوى من الجودة وبأسعار خيالية.
وأوضح أنه اشترك في العديد من المعارض على مستوى الدولة والتي كان منها معرض القاهرة الدولي والذي تم تقديم دعم للشركة به من جهاز تنمية المشروعات التابع لمجلس الوزراء، كما شارك في معرض بجنوب أفريقيا بدعم من مجلس الوزراء ووزارة التجارة والصناعة، وتم عقد العديد من تعاقدت التصدير فيه بين الشركة وبين بعض الدول.
وأكد أنه سيضخ المزيد من الاستثمارات في عهد الرئيس السيسي، مشيرًا إلى أن هذا الرئيس يعد أبًا لكل المصريين حيث إنه يقف بجانب من يريد العمل وبذل الجهد من أجل ارتفاع شأن هذه الدولة.
وأشاد بالثمان سنوات التي مرت في عهد الرئيس السيسي، مؤكدًا أنه رأى إنشاء مناطق صناعية في عهده لم يخطر بباله أن يتم إنشائها في هذه المدة القصيرة، لافتًا إلى أن الرئيس نفذ ما يقرب من 17 مجمعًا صناعيًا بالعديد من المحافظات والتي يأتي منها الفيوم، وبني سويف وقنا، العاشر من رمضان والبحر الأحمر.
وتابع أنه أتاح الفرصة بأقل تكاليف لجميع رجال الأعمال والمستثمرين بأن يفتتحوا مشاريعهم سواء كانت صغيرة أو حتى متوسطة بسعر متر أرض غير متوقع على الإطلاق لا يتخطى 11 جنيهًا.
وصرح بأنه يستهدف أن يصل بعدد منتجات الشركة إلى 120 منتجًا خلال 2023، وذلك من خلال إضافة خطوط إنتاج جديدة تم التعاقد عليها خلال الفترة القليلة الماضية وبحجم استثمارات كبيرة للغاية.
ولفت إلى أنه استفاد من مبادرة البنك المركزي التي وفرها بواقع 20 مليون جنيه وبفائدة 5% لدعم الصناعة ورجالها، مشيرًا إلى أن هذه المبادرة أتاحت له الكثير من آليات العمل التي ساعدته على تنفيذ هذا المنتج وفق أعلى درجة من الجودة وبأسعار تجعل الجميع يسارع في الحصول عليها.
ووجه رسالة شكر وتقدير للرئيس السيسي بأنه استطاع كشاب لديه طموح وهدف أن يصل إليه ويحققه في عهده من خلال ما يقدمه من دعم ومساندة للشباب.
وقال إن الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، قدم جميع أوجه الدعم والمساندة له ولمواطني المحافظة من أجل التقدم والتطوير وزيادة حجم أعمالهم سواء الصناعية أو المجالات كافة.
وأشاد بمجهودات العاملين بالشركة الذي يعتبرهم شركائه في تحقيق الإنجازات غير المسبوقة، حيث إنهم يقدمون كل غالٍ ونفيس من أجل الوصول بالشركة إلى قمة مرموقة بين كبرى الشركات في هذا المجال، مشيرًا إلى أنهم سيحصلون في غضون الفترة القليلة المقبلة على مكافآت مالية.
واختتم بأن طموحه لا ينتهي وأنه لم يحقق من أهدافه حتى الآن أي شيء، لا سيما أنه لديه الكثير والكثير من الأهداف والطموح يسابق الزمن من أجل تحقيقه والوصول إليه، ومشددًا على أنه سيظل يكافح حتى النهاية.
من جانبه قال المهندس مصطفى جمال، المدير التنفيذي لشركة إس آند جي لتصنيع فلاتر السيارات، إن دوره بالشركة يختص بالإدارة التنفيذية من خلال دخول الخامات التي يتم تصنيع المنتج من خلالها، وانتهاء بتسليم منتج خام للعملاء ذات أعلى درجة من الجودة.
وأوضح أن يشرف على استلام الخامات المستخدمة في تصنيع المنتج وذلك وفق معايير معينة لهذه الخامات، وهل تصلح للتصنيع أم يتم إعادتها من منشأها، وانتهاء بتسليم منتج نهائي وفق أعلى درجات الجودة ومعايير التصنيع العالمية والتسويق لهذه المنتجات بأسعار لا تقبل المنافسة تجعل العملاء يتهافتون على الشركة للحصول عليها.
وأضاف أنه يعقد اجتماعًا مع رئيس مجلس الإدارة وشريكه المهندس مصطفى يوميًا أو أسبوعيًا لبحث العديد من الجوانب سواء في الإنتاج أو معايير جودة المنتج، مدى موافقة المواد الخام التي تم استيرادها من الخارج لمواصفات المنتج القياسية.
وأشار إلى أن جودة المنتج هي الأساس في العمل بالشركة، حيث إنه يتابع مراحل إنتاج الفلاتر منذ استيراد المواد الخام مرورًا بالتصنيع والتغليف وانتهاء بتسليم العميل منتج ينافس المستورد في جودته وسعره، وذلك وفقًا لأحدث المواصفات التكنولوجية في التصنيع.
ولفت إلى أن الشركة لم تتبع سياسة طرح المنتجات بكميات هائلة في الأسواق دون الالتزام بأعلى معايير الجودة نظرًا لقلة الاستيراد أو حتى انعدامها، إلا أنها التزمت منذ أن فتحت أبوابها وحتى الآن بإنتاج منتج لا يضاهيه على أرض الوطن منتج في جودته، لا سيما أن ثقة العملاء واستمرار اسم الشركة وسمعتها بالسوق هو الهدف الأسمى له ولشريكه.
وتابع أنه في حالة استلام شحنة من المواد الخام غير مطابقة للمواصفات أو إنتاج منتج لم يحقق نسبة الجودة المطلوبة يعد هالك ولا يعاد تدويره وفي حالة إعادة تدويره سيتم رفضه في مرحلة الجودة، لا سيما أن مرحلة الجودة بالشركة جميع المعايير بها قاسية للغاية وهذا ما يميز منتجات الشركة عن المنافسين لها سواءً مصانع بئر السلم أو حتى المستورد الذي أصبح قليلًا بالسوق وحال وجوده يوجد بسعر مرتفع للغاية.
وشدد على أن منتجات الشركة مميزة بأن اسمها محفور عليها كما أن كل منتج من منتجات الشركة له كيو آر كود يميزه وسط المنتجات الموجودة بالسوق.
وهنأ الرئيس السيسي بذكرى انتصار أكتوبر التي ستحل قريبًا على الشعب المصري، مشيرًا إلى أنه لولا وجود الرئيس السيسي في حكم مصر لم يستطع هو وشريكه أن ينشأ الشركة، لا سيما أن التسهيلات والدعم والمساندة التي قدمتها الدولة لهما في عهد الرئيس السيسي لم يتوقعا أن تنفذ بهذه السرعة أو أن يتم إنهاء أي معاملات أو إجراءات تخص تراخيص الشركة في هذا الوقت القصير للغاية.
وأضاف أن الرئيس السيسي وضع الصناعة ورجالها في المكانة التي كانوا يتمنونها منذ سنوات كثيرة مضت، حيث إنه وفر لهم كل دعائم الصناعة من مواد خام تم استثناء استيرادها من الخارج أوقف التصدير لكي يتم طرح المنتجات المصرية في السوق المحلي ليخدم صناع الدولة الشعب ويوفرون بعد ذلك العملة الصعبة، فضلًا عن أن المبادرات التي طرحها الرئيس ساهمت في اتجاه معظم الشباب والمستثمرين الكبار للصناعة.
وأشاد بمجهودات العاملين بالشركة الذين هم من منحوها التقدم وتحقيق الإنجازات والنجاحات غير المسبوقة فهؤلاء من سهروا واجتهدوا وكدوا من أجل أن يصل هذا الصرح إلى مكانة متقدمة ومرموقة بين الشركات.
وأكد أن الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، وفر كل سبل الدعم لرجال الصناعة بالمحافظة من منطقة صناعية بأرخص الأسعار سواء بحق الانتفاع أو الامتلاك، فضلًا عن مساهمته في التسهيلات التي تقدم لرجال الصناعة لإنهاء جميع الإجراءات التي يجب أن يخوضوها من أجل تنفيذ وتشغيل هذه المصانع.
وشدد على أن هذا الصرح يمتلك منظومة تسويقية قوية للغاية استطاعت أن تطرح المنتج وتسوق له بحرفية عالية حتى وصل المنتج إلى كل مكان على مستوى محافظات الجمهورية كافة.
ولفت إلى أن الشركة أوقفت التصدير حتى تستطيع الوفاء بجميع الطلبيات التي تطلب من مدير مبيعاتها، مشيرًا إلى أنهم استطاعوا خلال الفترة التي بدأت بعد إيقافهم التصدير وحتى الآن أن يغرقوا السوق بتلك المنتجات ووفينا بجميع الطلبات التي كانت قد طلبت منا.