المحاسب القانوني معتز محمد ماهر صاحب مكتب رؤية للاستشارات المالية والضريبية: «شركتك في أمان» شعارنا ونقدم كل الخدمات المالية والضريبية لأصحاب الأعمال

معتز محمد ماهر: نبدأ مع العميل من دراسة الجدوى حتى نقطة التعادل وفترة الاسترداد وتحقيق الأرباح
هدفنا إرضاء العملاء ونقدم خدمات تأسيس الشركات وسداد ضريبة القيمة المضافة
نسعى لمساعدة العملاء في اختيار الخدمات ذات النفع الأكبر لهم
نستهدف زيادة حجم الأعمال والعملاء لتحقيق أكبر قدر من الإنجازات
مكتب «رؤية» يفتتح فرع جديدا في السعودية خلال شهرين
المنظومة الضريبية الرقمية الجديدة توفر الوقت والجهد على المكاتب والمحاسبين القانونيين
الرئيس السيسي حقق ما عجز غيره عن الوصول إليه في 100 عام

في أقل من سبع سنوات استطاع أن يتميز بين الآخرين بتوفير كل الخدمات للعملاء لإنهاء تعاملاتهم الضريبية، وتسديد إقرارتهم وإنهاء إجراءات إنشاء الشركات وغيرها من الأعمال التي تتصل بمصلحة الضرائب، فالمحاسب القانوني معتز محمد ماهر، رئيس صاحب مكتب رؤية للاستشارات المالية والضريبية وعضو جمعية الضرائب المصرية وعضو الجمعية المصرية للمالية العامة والضرائب، استطاع أن يحقق بعد الخبرة التي جمعها على مدار 20 عامًا أن يكون مميزًا في هذا المجال من خلال جودة الخدمة وراحة العملاء في التعامل مع هذا المكتب..
أجرينا هذا الحوار الممتع مع ذلك الرجل الذي سطر بأحرف من نور سطورا من النجاحات والإنجازات في مجال الضرائب والمحاسبة القانونية وتأسيس الشركات.
في البداية قال المحاسب القانوني معتز محمد ماهر، رئيس صاحب مكتب رؤية للاستشارات المالية والضريبية وعضو جمعية الضرائب المصرية وعضو الجمعية المصرية للمالية العامة والضرائب، إنه افتتح المكتب منذ ما يقرب من 7 سنوات وتحديدًا في عام 2017، مشيرًا إلى أنه جمع خبرة في هذا المجال تخطت العشرين عامًا.
وأضاف أن شعار المكتب هو «شركتك في أمان»، والذي يتضمن تقديم كل الخدمات التي يحتاج إليها العميل بداية من دراسة الجدوي التي قد يحتاج إليها لبدء مشروعه، مرورًا بدراسة حجم التكلفة سواء الرأسمالية أو الشهرية، بالإضافة إلى العائد من النشاط.
وأشار إلى أن المكتب أيضًا يوضح للعميل الوضع القانوني لنشاط شركته، وهل هذا النشاط مسموح به في الدولة أم لا؟، بالإضافة إلى أن نوع شركته سواء مساهمة أو شركة ذات مسؤولية أو منشآت فردية أو قطاع أو غيرها من الأنواع المختلفة للشركات.
وتابع أن المكتب يبدأ مع عملائه مشوارهم، ليعرف العميل التكلفة الرأسمالية، ونقطة التعادل وفترة الاسترداد لرأس المال الخاص به، بالإضافة إلى أن الخطو التالية لدراسة الجدوى تكون تأسيس الشركة.
ونوه بأن المكتب يوضح للعميل أيضًا أنواع الإقرارات التي تطبق على الشركات والتي يأتي من بينها إقرارات الضريبة العامة، وضريبة الدخل، فضلًا عن ضريبة القيمة المضافة، وإقرارات الخصم من المنبع وكسب العمل أو المرتبات، بالإضافة إلى إقرارات الضريبة العقارية.
وشدد على أن فريق العمل بالمكتب يقدم هذه الخدمات بأعلى صورة من الاحترافية والجودة، لا سيما أنه على أعلى درجة من الكفاءة في إنهاء تلك الأعمال في أسرع وقت ممكن، لافتًا إلى أن هذا الفريق يقدم للعميل صيغة ميسرة لإقرارات الكيان الذي يديره الضريبية، بحيث يستطيع مأمور الضرائب بكل سهولة أن يجري الفحص الضريبي الموكل به تجاه هذه المنشأة أو الشركة.
وأشاد بالمنظومة الضريبية الرقمية التي دشنها الدكتور محمد معيط، وزير المالية، لا سيما في ظل ما تقدمه من توفير للوقت والجهد على جميع المكاتب والمحاسبين القانونيين، فضلًا عن إنها أجرت حصرًا كبيرًا للممولين والاقتصاد غير الرسمي.
وطالب بضرورة إدخال بعض الفئات على منظومة الضرائب الإلكترونية، التي بدأت بالفعل ببوابة للفاتورة الإلكترونية، وأخرى لرفع الإقرارات الضريبية، فضلًا عن وجود أيقونات لتقديم إقرارات الضريبة المضافة منفصلة عن إقرارات الضريبة العامة، وذلك حتى تكون منظومة متكاملة وبها جميع الخدمات.
ونوه بأن المنظومة الضريبية الرقمية وفرت على جميع مستخدميها العديد من أوجه العناء سواء في الطوابير التي كان المحاسب القانوني أو غيره يصطفونها أمام مصلحة الضرائب لإنهاء أعمالهم، فضلًا عن توفير الوقت في تحصيل شيكات الموردين وغيرها من الأِشياء التي تحتاج إلى وقت كبير لإنهائها.
وأشاد بإنجازات الرئيس عبد الفتاح السيسي التي استطاع أن يحققها في وقت قياسي، والتي كان سيعجز غيره عن تحقيقها على مدار قرن من الزمان، بالإضافة إلى تدشينه للمشروعات القومية سواء الطرق أو الكباري أو غيرها.
كما ثمن جهود الرئيس السيسي في تطوير قطاع الضرائب بتطبيق المنظومة الرقمية وجذب استثمارات جديدة، بالإضافة إلى توفير الأمن والأمان، متمنيًا له دوام الصحة والعافية.
فيما أشاد بإنجازات الدكتور محمد معيط، وزير المالية، التي قدمها خلال الفترة الماضية والدعم الدائم لجميع العاملين تحت لواء الوزارة سواء بالضرائب أو المحاسبين القانونيين أو غيرهم ممن ينتمون إلى الوزارة، مؤكدًا أن المنظومة الجديدة التي دشنها لمصلحة الضرائب.
ووجه كل التحية والشكر والتقدير على كل ما يقدموه من أعمال ومجهودات وإجراءات تجعل اسم المكتب يرتفع ليناطح السحاب، بجانب أنهم يعملون أيضًا على تحقيق الإنجازات غير المسبوقة.
وأكد أنه سيتم افتتاح فرع جديد للمكتب في السعودية خلال الشهرين أو الثلاثة المقبلين، بالإضافة إلى أنه سيكون تحت قيادة المكتب الموجود على أرض الدولة.
وشدد على أنه حاصل على العديد من شهادات التقدير سواء في التحكيم التجاري الدولي، بالإضافة لشهادة أخرى للماجستير في إدارة الأعمال.
وأشار إلى أنه يطمح في توسيع حجم أعمال المكتب من خلال زيادة عدد العملاء عن طريق تقديم كل خدمة يرغبون فيها، بالإضافة إلى سعيه للوصول إلى أن يصبح المكتب الأول على مستوى الشرق الأوسط.
من جانبه قال الأستاذ محمد فايز، مدير مكتب رؤية للاستشارات المالية والضريبية والمتخصص في قطاع الضرائب، إن قطاع الضرائب من أهم القطاع التي يهتم بها العميل أو حتى المكتب في التأسيس لشركة العميل، لا سيما أنه يتعلق بجميع أنواع الإقرارات الضريبية، وكيفية التعامل مع مصلحة الضرائب.
وأضاف أنه فيما يخص بإقرارات الضريبية فإن هناك إقرارات يتم تسليمها شهريًا وبالأخص ضريبة القيمة المضافة، مشيرًا إلى أن ذلك يتم من خلال الاطلاع سواء على صور المستندات أو أصولها في بنود المبيعات أو المشتريات، ثم يتم رفعها على البوابة الإلكترونية، مشيرًا إلى ضرورة تحري الدقة فيما يخص الإقرار العام السنوي سواء في المبيعات والمشتريات التي لا بد أن توافق ما تم إدراجه في إقرار ضريبة القيمة المضافة.
وشدد على أن المكتب حاز على ثقة العملاء بصورة غير مسبوقة، لا سيما في ظل ما يقدمه من خدمات ينفرد بها لعملائه من الأمانة والحفاظ على مساعدة العملاء بكل معلومة تفيدهم، بالإضافة إلى أن الجودة هي الأساس في عمل المكتب.
ونوه بأن فواتير المبيعات والمشتريات كانت تتم في الفترة الماضية من خلال التعامل الورقي، إلا إنه منذ بداية العام الجاري تم تسجيل الفواتير إلكترونيا، موضحًا أنه المنشآت الفردية تم توفير فترة سماح لها حتى آخر أبريل المقبل.
وأكد أن منظومة الفاتورة الإلكترونية تعد من أفضل المنظومات الإلكترونية التي تم تدشينها خلال الفترة الماضية، وذلك لأنها تنفذ حصرًا لكل المبيعات والمشتريات، فضلًا عن ربطها العملاء ببعضهم البعض حتى يكونوا على دراية كافية بحجم المبيعات والمشتريات وغيرها من الأمور الخاصة بهذه الأعمال.
ونوه بأن فريق العمل الموجود بالمكتب لديه خبرة عالية في هذا المجال، بالإضافة إلى أنهم ليسوا حديثي التخرج؛ لذا فالخلفية الموجودة لديهم عن الضرائب والتعامل في هذا القطاع جيدة جدا، فضلًا عن أنه يتم عقد جلسات تدريبية أسبوعية للعمل على تحديث المعلومات لدى الجميع.
وأشار إلى أنه تعلم الكثير من التفاصيل عن قطاع الضرائب منذ انضمامه للعمل بالمكتب تحت قيادة صاحبه، موضحًا أنه أصبح لديه خبرة أكثر في عمليات الفحص الضريبي والإقرارات الضريبية بوجه عام.
وأكد أن التطوير داخل هذا الصرح دائم ومستمر، حيث إنه يتم تحديث المعلومات والأداء بحيث يتم تحقيق النجاحات والإنجازات غير المسبوقة.
وأشاد بإنجازات الدكتور محمد معيط، وزير المالية، خصيصًا في مجال المنظومة الضريبية الرقمية التي دشنها خلال الفترة القليلة الماضية، لافتًا إلى أن استمرار تحديثهم للبيانات والإجراءات التي يتم بها تغطية أعمال المنشآت خصيصًا في ملفات الضرائب.