استهلت أسواق العملات الأسبوع بحالة من الترقب لمعرفة القدر والسرعة التي ربما يجري بهما تيسير السياسات من جانب صناع السياسات، وذلك بدءا بالبنك المركزي الأوروبي يوم الخميس.
وتراجع اليورو إلى 1.12 دولار في التعاملات الآسيوية، إذ ربح الدولار بسبب الإقبال على الملاذ الآمن في ظل تنامي التوترات بالشرق الأوسط.
وسوق العملات في الأسابيع الأخيرة عالقة في نطاقات التداول وسط توقعات بالتيسير من جانب كلا مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) والبنك المركزي الأوروبي مما يقلص تقريبا التأثير على اليورو والدولار.