أجمع رؤساء مجالس إدارة الصحف على أهمية دور الإعلام والصحافة في تهيئة المجتمع وتوعيته بأهمية الإصلاح الإداري، حيث إنه جزء لا يتجزأ من الإصلاح الاقتصادي، الذي تسعى الحكومة إلى تطبيقه.
وقال رئيس مجلس إدارة الأهرام عبد المحسن سلامة – خلال كلمته بمؤتمر (الإصلاح الإداري في مصر:الواقع والمستقبل)، الذي نظمته وزارة التخطيط والمتابعة اليوم ، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي قام بخطة الإصلاح الاقتصادي بالرغم من كافة المحاذير، إلا أنه استمر في تنفيذها، وما يصاحبها من إصلاحات آخرى، شملت الإصلاح الإداري، والذي يعتمد على تغيير السلوك والثقافة للمجتمع ككل.
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة جريدة (الأخبار) ياسر رزق إن تسليط الدور على الإصلاح الإداري – حاليا – يعد خطوة هامة لتطبيق الإصلاحات، التي تسعى الحكومة إلى تطبيقها، خاصة بعد معاناة المواطن لمدة 50 سنة من مشكلات تراكمت، وسببت عرقلة منظومة تطوير القطاع الإداري للدولة، فكان لابد من القيام بثورة، وإعادة فتح هذا الملف لإزالة العراقيل التي كانت تواجهه للوصول إلى حلول على أرض الواقع .
وأشار إلى أن الحكومة وضعت خطة للربط بين الإصلاح الإدارى والإصلاح الاقتصادى والإصلاح الاجتماعي، والتى بدأت أولى خطواتها بشكل متواز .
وأكد رزق أن العديد من الحكومات نجحت في الإصلاح المالى والنقدى والاقتصادي، لكن وقفت عاجزة أمام الإصلاح الإداري؛ مما أعاق تحقيق تنمية شاملة له.. وقال إن الحكومة المصرية اقتحمت ملف الإصلاح الإداري من أجل تحقيق تنمية شاملة.
وقال رئيس مجلس إدارة الأهرام عبد المحسن سلامة – خلال كلمته بمؤتمر (الإصلاح الإداري في مصر:الواقع والمستقبل)، الذي نظمته وزارة التخطيط والمتابعة اليوم ، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي قام بخطة الإصلاح الاقتصادي بالرغم من كافة المحاذير، إلا أنه استمر في تنفيذها، وما يصاحبها من إصلاحات آخرى، شملت الإصلاح الإداري، والذي يعتمد على تغيير السلوك والثقافة للمجتمع ككل.
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة جريدة (الأخبار) ياسر رزق إن تسليط الدور على الإصلاح الإداري – حاليا – يعد خطوة هامة لتطبيق الإصلاحات، التي تسعى الحكومة إلى تطبيقها، خاصة بعد معاناة المواطن لمدة 50 سنة من مشكلات تراكمت، وسببت عرقلة منظومة تطوير القطاع الإداري للدولة، فكان لابد من القيام بثورة، وإعادة فتح هذا الملف لإزالة العراقيل التي كانت تواجهه للوصول إلى حلول على أرض الواقع .
وأشار إلى أن الحكومة وضعت خطة للربط بين الإصلاح الإدارى والإصلاح الاقتصادى والإصلاح الاجتماعي، والتى بدأت أولى خطواتها بشكل متواز .
وأكد رزق أن العديد من الحكومات نجحت في الإصلاح المالى والنقدى والاقتصادي، لكن وقفت عاجزة أمام الإصلاح الإداري؛ مما أعاق تحقيق تنمية شاملة له.. وقال إن الحكومة المصرية اقتحمت ملف الإصلاح الإداري من أجل تحقيق تنمية شاملة.