المهندس بلال أحمد المدير التنفيذي لشركة تاكتيكس للاستشارات والدعم الفني:
- متخصصون في تقديم الاستشارات الهندسية في مجال التعاون الدولي
- ننفرد بالتعاون مع الجهات الخارجية الممولة والمانحة لتمويل المشروعات القومية
- نقدم الاستشارات الهندسية لشركات السويدي وحسن علام لتدشين كبرى المشروعات
- نستهدف طرح أفضل استشارات بأعلى جودة ممكنة للحكومة بالتعاون مع جهات خارجية لاستقبال التمويل للدولة
- هدفنا زيادة حجم الأعمال خلال الفترة القليلة المقبلة بالتعاون مع جهات دولية أكثر
- نتميز بجودة استشاراتنا وأسعارها التي لا تقبل المنافسة
- نسعى للإدراج على جدول أعمال قطاع الأعمال العام للمساهمة في المشروعات السكنية
- لولا الرئيس السيسي ما كانت الشركة سترى النور.. ونطالبه بزيادة الدعم للمشروعات الهندسية
في غضون 4 سنوات فقط، استطاع بالتعاون مع شريكيه من خلال ما جمعوه من خبرات الوصول إلى حجم إنجازات على مستوى التعاون الدولي لم تستطع كبرى الشركات الوصول إليه، إذ إنهم يقدمون خدمات متميزة وفريدة لا تقبل المنافسة بأعلى جودة وتحت مظلة الحكومة، إنه المهندس بلال أحمد، المدير التنفيذي شركة تاكتيكس للاستشارات والدعم الفني، الرجل الذي سطر بأحرف من نور سطورًا من النجاحات والإنجازات الفريدة.
في البداية قال المهندس بلال أحمد، المدير التنفيذي شركة تاكتيكس للاستشارات والدعم الفني، إن الشركة بدأت نشاطها الفعلي في عام 2020، مع انتشار فيروس كورونا، مشيرًا إلى أن الشركة متخصصة في برامج التعاون الدولي مع العديد من جهات التمويل الدولية، مشددًا على أن الشركة اشتركت مع الكثير من الجهات كاستشاريين بالعديد من المشروعات.
وأضاف أن الشراكة التي تتم بين الشركة والجهات الأخرى تجري في إطار التعاون بين استشاري الشركة والاستشاريين الأجانب للتنمية في مصر، لا سيما في ظل حاجة هؤلاء الاستشاريين الأجانب للمصريين في إنجاز الأعمال واستخراج التراخيص، والتعامل مع الجهات الحكومية المصرية.
وأشار إلى أن الشركة أنشأت بالشراكة بينه وبين الدكتور محمد عبد الغني، دكتور في الهندسة الصحية ومدير العلاقات الاستراتيجية، والأستاذ محمد السيد، الشريك الثالث والمدير المالي بالشركة، مشددًا على أن خبراتهم تجمعت في هذا الصرح من أجل تحقيق الإنجازات، موضحًا أن الشركة استطاعت اجتياز وإنجاز العديد من المشاريع سواء مع الجهات الدولية أو حتى الجهات المحلية في الدولة.
ولفت إلى أن من أكبر المشاريع التي ساهمت فيها الشركة كان برنامج التنمية في صعيد مصر الممول من البنك الدولي، وذلك من خلال التعاون مع شركة أخرى، مؤكدًا أنهم أتموا المشروع على أكمل وجه، بجانب تدشين مشروعين مع وكالة التعاون الألماني، منوهًا بأن هذا الصرح بما لديه من خبرات استطاع الوصول إلى إنجاز هذين المشروعين بأفضل صورة ممكنة.
وتابع أن الشركة تتميز بجدارتها في تقديم كل الاستشارات والتخطيطات للمشروعات الحكومية التي تحتاج لها الدولة حال حصولها على منح أو قروض من الممولين أو صندوق النقد الدولي أو أي جهة مانحة، موضحًا أن هناك الكثير من الشركات التي تقدم الاستشارات الهندسية في مختلف الجوانب بما فيها مجال التمويل الدولي الذي تتخصص فيه الشركة، لكن هذا الصرح يتميز بانفراده بهذا الجانب المتخصص في الاستشارات الهندسية.
وأوضح أن المشاركة في المعرض الأخير للاستشارات الهندسية وإن كان الهدف منها زيادة عدد العملاء الذين تسعى الشركة لجذبهم، إلا أن الهدف الأكبر تضمن عرض مزايا الشركة وتعرف كل الشركات والعملاء والجهات الإعلامية ما يوفره هذا الصرح من خدمات للعملاء.
وأضاف أن الشركة تقدم الاستشارات في كل المجالات الهندسية، لكن التخصص الأكثر تميزًا وانفردًا للشركة في مجالات التعاون الدولي، مشيرًا إلى أن الشركة شاركت في مشروعات هندسية كبرى بالتعاون مع شركة حسن علام، وشركة السويدي، مؤكدًا تقديم الاستشارات الهندسية لكبرى الشركات لتنفيذ المشروعات الكبرى، فضلًا عن السعي للإدراج على قائمة وزارة قطاع الأعمال العام في غضون الفترة القليلة المقبلة.
وأشار إلى أنه يختار فريق العمل بنفسه وفق أعلى معايير الكفاءة والدقة، لافتًا إلى أنه يختار الفريق بالتنويع بين خريجي كليات الهندسة، وإدارة الأعمال، مشددًا على أنهم أساس النجاحات والإنجازات التي وصلت إليها الشركة منذ بداية عملها.
ونوه بأنه لولا وجود الرئيس عبد الفتاح السيسي على كرسي الحكم، ما استطاع أن يفتتح الشركة، لا سيما في ظل المشروعات القومية الكبرى لتطوير البنية التحتية للدولة، مشددًا على أنه يستطيع توفير المزيد من فرص العمل من خلال تلك المشروعات سواء بالدوام الكلي أو الجزئي أو حتى بنظام البار تايم.
وأكد أنه سيضخ استثمارات جديدة في عهد الرئيس السيسي، لا سيما في ظل وجود رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة، حيث إن هذه الرؤية تتضمن استمرار تدشين الكثير من المشروعات في الدولة، متمنيًا للرئيس السيسي دوام التوفيق والسداد في الفترة القادمة، مطالبه بزيادة الدعم في الاستثمارات والمشروعات القومية خلال الفترة المقبلة.
وتابع أن الرؤية المستقبلية للشركة تتضمن تقديم الخدمات الاستشارية بأفضل جودة وبأسرع وقت ممكن، بجانب توسيع مجال العمل مع العديد من الشركات الكبرى للمقاولات على مستوى الدولة، بالإضافة إلى تحقيق أكبر قدر من الأرباح، وزيادة التعاون الدولي مع الجهات الخارجية.
ولفت إلى أن قطار التطوير في حجم أعمال الشركة الذي لا يزال يتراوح بين 2 إلى 3 ملايين جنيه في العام لن يقف عند مرحلة معينة، بل سيظل في استمرار إلى أن يصل أعلى قدر ممكن.
ووجه الشكر والتقدير إلى فريق العمل المتميز والذي يعمل وفق أعلى كفاءة ممكنة، لافتًا إلى أنهم شركاء النجاح فيما وصلت إليه الشركة من إنجازات.