in

شركة عبيدي للحديد والصلب.. أعلى جودة ممكنة في الأسواق 

 

الأستاذ الدكتور باسم زين عبيدي رئيس شركة عبيدي للحديد والصلب:

  • متخصصون في منتجات الصلب الموصف بأعلى جودة ممكنة في الأسواق
  • و باشكاله المختلفه المباريم والخوص والمسدس و المسدس. ونستهدف طرح منتجات جديدة
  • منتجاتنا تستخدم كمواد خام لمعظم الصناعات 
  • ما يقرب من 90% من إنتاج الشركة يدخل في الصناعة
  • نسهم في خدمة قطاع الإنشاءات بما يقرب من 10% من منتجاتنا
  • نشارك في الصناعات البلاستيكية والسيارات وورش الخراطة
  • نساعد على صناعة قطع غيار السيارات وصناعة المواتير وصناعات الماكينات وصناعة الحديد والصلب
  • هدفنا التطوير والتوسع في الدول المستهدفه من قبل الاداره.
  • نتمنى النظر بعين الاهتمام إلى منطقة البطيء في قليوب تحديدًا في البنية التحتية
  • الرئيس السيسي استطاع تطوير البنية التحتية للدولة بصورة غير مسبوقة
  • نتمنى من وزير الصناعة والقيادة السياسية الاهتمام بصيانة ما تم إنجازه

لم يختر طريقًا سهلًا حتى يصل إلى طموحه وحلمه، بل أصر على العمل في الخارج ليستطيع أن يكون مختلفًا عن جميع رفقاء جيله؛ لذا عمل بكبرى الشركات العالمية والإقليمية على مستوى العالم، المصدرة للحديد والصلب إلى كل دول العالم وتحديدًا المنطقة العربية والشرق الأوسط، إنه الأستاذ الدكتور باسم زين عبيدي، رئيس مجلس إدارة شركة عبيدي للحديد والصلب، الرجل الذي سطر بأحرف من نور سطورًا من الإنجازات والنجاحات غير المسبوقة في هذا المجال.

 

في البداية قال الأستاذ الدكتور باسم زين عبيدي، رئيس مجلس إدارة شركة عبيدي للحديد والصلب، إنه ولد في محافظة الإسكندرية ونشأ بها وتخرج من الأكاديمية البحرية للعلوم والتكنولوجيا، مشيرًا إلى أنه حصل الماجستير من الأكاديمية بتخصص إدارة الأعمال وتحديدًا الإدارة المالية.

 

وأضاف أنه بدأ العمل بمجال الحديد والصلب عام 2013، حيث عمل بمصنع بالخارج كمدير لتصدير الحديد والصلب لشمال إفريقيا والشرق الأوسط، لافتًا إلى أنه استطاع أن يحصد خبرة غير مسبوقة في هذا المجال، لا سيما أن الشركة تعد الأكبر على مستوى العالم في هذا المجال سواء في الخامات أو الأشكال أو حتى أكفأ طرق للتسويق للمنتجات.

 

وتابع أنه عاد إلى أرض الوطن عام 2015، أصر على بناء علاقات تمهيدًا لافتتاح الشركة حتى يبدأ في مسيرته الناجحة على أرض مصر، فتعرف على الكثير من العملاء والتجار سواء في القاهرة أو القليوبية أو المنصورة أو ميت غمر، وبمختلف مناطق ومحافظات الجمهورية، مشيرًا إلى أنه أنشأ الشركة ومن أجل التوسع افتتح مخزنًا في منطقة قليوب بمحافظة القليوبية منذ أشهر معدودة.

 

ونوه بأن الهدف الرئيس من إنشاء المصنع كان وضع الخبرة التي جمعها من خلال عمله بأكبر شركة من شركات العالم في الحديد والصلب، في هذا الكيان الجديد، بالإضافة إلى تحقيق تجارة ناجحة في المنطقة العربية لكن على أرض مصر، وذلك بعد التعرف على التجار، والعملاء الكبار، بجانب التطوير في جوانب العمل وماكينات الإنتاج، فضلًا عن الإعداد الجيد للانطلاق.

 

وأوضح أنه وضع كل شيء في مكانه الصحيح، بداية من العودة إلى أرض الوطن، وحتى جمعه للمعلومات عن السوق المصري، بجانب التعرف على العملاء والتجار، ومرورًا بإنشاء شركة تضاهي الشركات الكبرى على مستوى العالم, لافتًا إلى أنه لم يطمح فقط في إنشاء شركة للحديد والصلب فقط بل أيضا الدخول في الصناعه، بل لا بد أن تكون مماثلة أو تفوق الشركة الإقليمية الكبرى التي كان يعمل بها.

 

وأشار إلى أنه يعتبر مخزنه الذي افتتحه في قليوب منذ بضعة أشهر يعتبر دمًا جديدًا يضاف إلى المتواجدين بالفعل بالمنطقة، متمنيًا أن يزداد التعاون بينه وبين التجار، لا سيما أنهم جميعًا يكملون بعضهم البعض في هذا المجال الشاق.

 

ولفت إلى أن الشركة متخصصة في الصلب الموصف الذي يتضمن المباريم، والخوص والمسدس و المربع، بجانب التخصص في مواد مختلفة لكبرى الصناعات.

 

وتابع أن منتجات الشركة تدخل في جميع الصناعات حتى إنها تنطبق عليها مقولة «من الإبرة إلى الصاروخ»، وذلك بسبب كونها مشاركة في كل الصناعات سواء البلاستيكية، أو مصانع السيارات، أو ورش الخراطة، بجانب صناعة السيارات وقطع غيارها، وصناعة المواتير، وصناعات الماكينات، وصناعة الحديد والصلب.

 

وأكد أن السوق بمنطقة قليوب يحتاج إلى الأفضل خصيصًا في البنية التحتية، لا سيما أن المنطقة بها تجار كبار ظلوا لسنوات يعملون في مجالات الحديد والصلب، متمنيًا أن ينظر إلى البنية التحتية في المنطقة بعين الاعتبار حتى يزداد التطوير بهذا المجال الذي يعتبر من المجالات المساهمة في كل الصناعات بالدولة.

 

وأضاف أن العاملين في المخزن يصل عددهم إلى 6 عمال، لكن العمل قائم بنسبة 90% على كاهله، مشددًا على أنه يسعى إلى زيادة عدد العمال في المخزن خلال الفترة المقبلة.

مشيرًا على جانب آخر أن العديد من العملاء و المورديين الأجانب زاروا مقر المخزن في قليوب بمحافظة القليوبية، إذ أعربوا عن مدى سعادتهم بهذا النموذج المشرف على الاراضى المصرية و لكن كان أيضا علقوا هالبتيه التحتيه تحديدا في البطيء.

 

وشدد على أن التسويق في الشركة يعتمد على طرق علمية دقيقة، موضحًا أنه يتبع أسلوب علمي يمكنه من الوصول لكل العملاء على مستوى العالم، لافتًا إلى أنه جارٍ تطوير وتوسيع دائرة التعامل سواء محليًا أو حتى دوليًا.

 

ولفت إلى أن البنية التحتية في مصر شهدت تطورًا شديدًا على مدار السنوات الماضية، مؤكدًا أن الاهتمام بالطرق والكباري والموانئ تم في وقت قياسي، إذ أصبحت البنية التحتية من أفضل ما يمكن؛ لذا جذبت المستثمرين، متمنيًا أن يزداد الاهتمام فيما هو قادم بالصيانة للطرق والكباري، وما تم إنجازه أيضًا حتى لا يعود الوضع للأسوأ ويبقى كما هو عليه ولا تستطيع الأيام أن تهلكه.

 

وتمنى أن يتم دراسة الاستثمار في الصناعة بأفضل طرق ممكنة، وبحاسبات دقيقة للتكاليف، لافتًا إلى أن ما يحدث الآن في الصناعة يحتاج إلى خطة مدروسة ومحسوبة بكل تفصيلة فيها وبموارد منضبطة حتى تتحقق الاستفادة القصوى من هذا المجال الحيوي، مشددًا على أن الدولة اهتمت في الآونة الأخيرة بضبط وتطوير الموانئ والمناطق اللوجستية؛ ما أسهم في زيادة الموارد الدولارية بالدولة.

 

واستطرد أن الخطة المستقبلية للشركة التوسع في المنطقة العربية والشرق الأوسط، وزيادة طرح المزيد من المنتجات، بجانب المشاركة بأكبر صورة ممكنة في الصناعة، فضلًا عن المساهمة في كل ما يسهم في زيادة تطوير وتوسيع حجم تعاملات الشركة.

 

وتمنى التوفيق والسداد فيما هو قادم للمهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية، مطالبه بالاهتمام بتطوير البنية التحتية في منطقة البطيء في قلوب، وذلك حتى تستطيع كبرى الشركات العمل على المساهمة في إحداث طفرة بموارد الدولة، متمنيًا لرئيس مدينه قليوب التوفيق والسداد أيضًا فيما هو قادم وفي عمله الذي يعتبر عين المحافظة على الإدارة وعين المواطن وموصل مشاكله لإدارة المحافظة.

 

وطالب العاملين في الشركة بتقوى الله عز وجل، وأن يظلوا دائمًا على اطلاع بكل ما هو جديد في هذا المجال حتى يستطيعوا أن يصلوا بالشركة إلى أفضل مكانة على مستوى المحافظة والدولة، وحتى العالم في غضون السنوات القليلة المقبلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

كريم بدوي: قطاع البترول المصري يسير بخطى ثابتة نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي

المصرية للاتصالات تحصل على شهادة التصميم Tier III لمركز البيانات الإقليمي RDH2