وبينما لا يزال العدد أقل من ذلك الذي تم تسجيله في الأسبوع الماضي، إلا أنه يظهر وتيرة تتسم بالركود فيما يخص مطالبات البطالة، حيث ألحق تفشي الوباء وفرض إجراءات الإغلاق الأضرار بسوق العمل.
ومن جانبها، قالت وزارة العمل إن الرقم المسجل خلال هذا الأسبوع أقل بـ 60 ألف من المستوى المنقح في الأسبوع الماضي، بعد القيام بمراجعة صعودية.
ويشار إلى أن هذا الرقم يعتبر متراجعا بشكل كبير عن الأرقام التي تم تسجيلها خلال أسوأ فترة أثناء أزمة فيروس كورونا، عندما بلغت البيانات الأسبوعية أكثر من 6 ملايين في شهر آذار/مارس.