أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن ثورة الثلاثين من يونيو لم تكن إلا صيحة تعبير عن أقوي الثوابت المصرية وأشدها رسوخا وهو انتماء ملايين المصريين لبلادهم التي احتضنتهم وأبائهم وأجدادهم علي مدار ألاف السنين”.
وقال السيسي -في كلمته بمناسبة الذكري السادسة لثورة 30 يونيو اليوم /الأحد/- إن ولاء المصريين لمصر ورفضهم لأية محاولة لمحو هويتهم الوطنية هي حقائق لا تتغير بفعل الزمن فهذا الشعب أصيل وارتباطه بوطنه وهويته، يعلو عنده فوق أى انتماء وفوق أية مصالح ضيقة لجماعات أو جهات خارجية ممن اعتقدوا أن إرهابهم الأسود سينال من عزيمة أمة صنعت التاريخ وألهمت الإنسانية معني التضحية من أجل الوطن”.
وفيما يلي كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي:
“بسم الله الرحمن الرحيم، شعب مصر العظيم، أيها الشعب الأبي الكريم، تحتفل مصر اليوم بالعيد السادس لثورتها المجيدة في الثلاثين من يونيو، تلك الأيام التي لا تزال حية في ذاكرة هذا الجيل، الذي انتفض مدافعا عن أعز وأغلي مبادئه وقيمه، هي وطنيته وهويته المصرية الأصيلة، وعلي الرغم من الظروف الصعبة التي أحاطت بتلك الأيام عام 2013 إلا أنها كانت من أعظم أيام تاريخنا الحديث، ففي ظلام اليأس يولد الأمل ومن قلب المحن تخرج العزيمة والإرادة.
“إن ثورة الثلاثين من يونيو لم تكن إلا صيحة تعبير عن أقوي الثوابت المصرية وأشدها رسوخا وهي انتماء ملايين المصريين لبلادهم التي احتضنتهم وأبائهم وأجدادهم علي مدار ألاف السنين”.
“إن ولاء المصريين لمصر ورفضهم لأية محاولة لمحو هويتهم الوطنية هي حقائق لا تتغير بفعل الزمن فهذا الشعب أصيل وارتباطه بوطنه وهويته يعلو عنده فوق أى انتماء، وفوق أية مصالح ضيقة لجماعات أو جهات خارجية ممن اعتقدوا أن إرهابهم الأسود سينال من عزيمة أمة صنعت التاريخ وألهمت الإنسانية معني التض
وقال السيسي -في كلمته بمناسبة الذكري السادسة لثورة 30 يونيو اليوم /الأحد/- إن ولاء المصريين لمصر ورفضهم لأية محاولة لمحو هويتهم الوطنية هي حقائق لا تتغير بفعل الزمن فهذا الشعب أصيل وارتباطه بوطنه وهويته، يعلو عنده فوق أى انتماء وفوق أية مصالح ضيقة لجماعات أو جهات خارجية ممن اعتقدوا أن إرهابهم الأسود سينال من عزيمة أمة صنعت التاريخ وألهمت الإنسانية معني التضحية من أجل الوطن”.
وفيما يلي كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي:
“بسم الله الرحمن الرحيم، شعب مصر العظيم، أيها الشعب الأبي الكريم، تحتفل مصر اليوم بالعيد السادس لثورتها المجيدة في الثلاثين من يونيو، تلك الأيام التي لا تزال حية في ذاكرة هذا الجيل، الذي انتفض مدافعا عن أعز وأغلي مبادئه وقيمه، هي وطنيته وهويته المصرية الأصيلة، وعلي الرغم من الظروف الصعبة التي أحاطت بتلك الأيام عام 2013 إلا أنها كانت من أعظم أيام تاريخنا الحديث، ففي ظلام اليأس يولد الأمل ومن قلب المحن تخرج العزيمة والإرادة.
“إن ثورة الثلاثين من يونيو لم تكن إلا صيحة تعبير عن أقوي الثوابت المصرية وأشدها رسوخا وهي انتماء ملايين المصريين لبلادهم التي احتضنتهم وأبائهم وأجدادهم علي مدار ألاف السنين”.
“إن ولاء المصريين لمصر ورفضهم لأية محاولة لمحو هويتهم الوطنية هي حقائق لا تتغير بفعل الزمن فهذا الشعب أصيل وارتباطه بوطنه وهويته يعلو عنده فوق أى انتماء، وفوق أية مصالح ضيقة لجماعات أو جهات خارجية ممن اعتقدوا أن إرهابهم الأسود سينال من عزيمة أمة صنعت التاريخ وألهمت الإنسانية معني التض