أعلنت وزارة الصحة والسكان عن خطتها الوقائية والاحترازية ضد الأمراض المعدية داخل المنشآت التعليمية، وذلك تزامنًا مع بداية الفصل الدراسي الثاني للعام الحالي .. مؤكدة اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية داخل المدارس.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الخطة تضمنت الانتهاء من تدريب الفرق الطبية على كيفية مكافحة الأمراض المعدية، والتعريف بالطرق الاحترازية والوقائية ضد أي مرض معد، والقدرة على الاكتشاف المبكر والإبلاغ الفوري عن المشتبه في إصابتهم بأي أمراض وبائية.
وقال مجاهد إن الخطة تشمل متابعة الزائرات الصحيات بالمدراس للطلاب أثناء الطابور الصباحي، والمرور على الفصول والتأكد من عدم ظهور أمراض معدية لدى الطلاب، لافتًا إلى اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية داخل المدارس ومنها التأكيد على توافر المياه النقية، والصابون بدورات المياه، والحث على غسيل الأيدي، ومتابعة غياب الطلاب إذا كان لسبب مرضي، بالإضافة إلى استخدام اللافتات التعليمية والمشجعة على الممارسات الصحية، والإرشادات الخاصة بالطرق الوقائية ضد الأمراض المعدية داخل المدراس.
وأضاف أنه في حالة الاشتباه في أي طالب مصاب بمرض معد يتم عزله فورًا بغرف الملاحظة المخصصة لذلك داخل المدراس، ومناظرته طبيًا ومتابعته حتى يتماثل للشفاء، كما يتم متابعة المخالطين للحالة، للتأكد من عدم انتقال العدوى إليهم، موضحا أنه يجب على الطالب المريض الالتزام بفترة الأجازة المرضية التي يقرها الطبيب، مشيراً إلى قيام الزائرات الصحيات بالمدارس بتوعية أولياء الأمور من خلال إعطائهم الإرشادات والنصائح الوقائية لتجنب الإصابة بأي أمراض معدية.
ولفت مجاهد إلى أن الخطة تشمل أيضًا الالتزام بتطهير الفصول وتهويتها بالإضافة إلى تعريف المدرسين بالرسائل الصحية اللازمة وكيفية التعامل مع الأمراض المعدية والسلوك الصحي الذي يمنع انتقال العدوى، مؤكداً ضرورة إبلاغ مديرية الصحة عن أية حالات مشتبه في إصابتها بأي مرض معد.
ومن حيث الشروط الصحية الواجب توافرها في المنشآت التعليمية، قال مجاهد إنها تتضمن التهوية والإضاءة الجيدة للفصول ، ومتابعة نظافة دورات المياه، واستخدام المطهرات، بالإضافة إلى الصيانة الدورية للمعامل، والتأكد من سلامة منافذ بيع وتخزين الوجبات الغذائية داخل المدرسة، ونظافة البيئة المحيطة بالمدرسة والتأكد من عدم وجود أي مخلفات أو تراكمات بجوارها.
من جانبه، أوضح الدكتور علاء عيد، رئيس قطاع الطب الوقائي، أن الخطة تشمل أيضًا الكشف المبدئي على الطلاب المستجدين والفحص الدوري لهم، ومتابعة الطلاب الذين يعانون من أمراض مثل (السكر ، القلب ، الصدر ، أمراض الدم ، ضعف المناعة، والذين تحت العلاج بالكورتيزون) وسرعة التعامل معهم حال ظهور أي من أعراض الأمراض المعدية عليهم، وكذلك متابعة تغيبهم عن فصول الدراسة، بالإضافة إلى تكثيف أنشطة التثقيف الصحي، وحث الطلاب على اتباع الأساليب الصحية السليمة.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الخطة تضمنت الانتهاء من تدريب الفرق الطبية على كيفية مكافحة الأمراض المعدية، والتعريف بالطرق الاحترازية والوقائية ضد أي مرض معد، والقدرة على الاكتشاف المبكر والإبلاغ الفوري عن المشتبه في إصابتهم بأي أمراض وبائية.
وقال مجاهد إن الخطة تشمل متابعة الزائرات الصحيات بالمدراس للطلاب أثناء الطابور الصباحي، والمرور على الفصول والتأكد من عدم ظهور أمراض معدية لدى الطلاب، لافتًا إلى اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية داخل المدارس ومنها التأكيد على توافر المياه النقية، والصابون بدورات المياه، والحث على غسيل الأيدي، ومتابعة غياب الطلاب إذا كان لسبب مرضي، بالإضافة إلى استخدام اللافتات التعليمية والمشجعة على الممارسات الصحية، والإرشادات الخاصة بالطرق الوقائية ضد الأمراض المعدية داخل المدراس.
وأضاف أنه في حالة الاشتباه في أي طالب مصاب بمرض معد يتم عزله فورًا بغرف الملاحظة المخصصة لذلك داخل المدراس، ومناظرته طبيًا ومتابعته حتى يتماثل للشفاء، كما يتم متابعة المخالطين للحالة، للتأكد من عدم انتقال العدوى إليهم، موضحا أنه يجب على الطالب المريض الالتزام بفترة الأجازة المرضية التي يقرها الطبيب، مشيراً إلى قيام الزائرات الصحيات بالمدارس بتوعية أولياء الأمور من خلال إعطائهم الإرشادات والنصائح الوقائية لتجنب الإصابة بأي أمراض معدية.
ولفت مجاهد إلى أن الخطة تشمل أيضًا الالتزام بتطهير الفصول وتهويتها بالإضافة إلى تعريف المدرسين بالرسائل الصحية اللازمة وكيفية التعامل مع الأمراض المعدية والسلوك الصحي الذي يمنع انتقال العدوى، مؤكداً ضرورة إبلاغ مديرية الصحة عن أية حالات مشتبه في إصابتها بأي مرض معد.
ومن حيث الشروط الصحية الواجب توافرها في المنشآت التعليمية، قال مجاهد إنها تتضمن التهوية والإضاءة الجيدة للفصول ، ومتابعة نظافة دورات المياه، واستخدام المطهرات، بالإضافة إلى الصيانة الدورية للمعامل، والتأكد من سلامة منافذ بيع وتخزين الوجبات الغذائية داخل المدرسة، ونظافة البيئة المحيطة بالمدرسة والتأكد من عدم وجود أي مخلفات أو تراكمات بجوارها.
من جانبه، أوضح الدكتور علاء عيد، رئيس قطاع الطب الوقائي، أن الخطة تشمل أيضًا الكشف المبدئي على الطلاب المستجدين والفحص الدوري لهم، ومتابعة الطلاب الذين يعانون من أمراض مثل (السكر ، القلب ، الصدر ، أمراض الدم ، ضعف المناعة، والذين تحت العلاج بالكورتيزون) وسرعة التعامل معهم حال ظهور أي من أعراض الأمراض المعدية عليهم، وكذلك متابعة تغيبهم عن فصول الدراسة، بالإضافة إلى تكثيف أنشطة التثقيف الصحي، وحث الطلاب على اتباع الأساليب الصحية السليمة.