المهندس طارق كامل رئيس شركة نيو فيوتشر جرين: منتج الشركة يتميز بالجودة العالية والسعر التنافسي
الشركة لديها 64 منتجا نعرضها من خلال منافذ وزارة الزراعة
قال المهندس طارق كامل، رئيس مجلس الإدارة، العضو المنتدب لشركة نيو فيوتشر جرين، إن التعاون بين شركته وصندوق الموازنة الزراعية.
من خلال توقيع بروتوكول مشترك مؤخرا، حقق طفرة في مبيعات الشركة.
خاصة أن الصندوق لديه 28 منفذا علي مستوي الجمهورية في كل مديرية زراعة.
وأوضح كامل خلال مشاركة الشركة في معرض صحاري مؤخرا.
أن الشركة متخصصة في كل المخصبات والمغذيات لمنظمات النمو الزراعي.
وأهم ميزة حصلنا عليها فى الصندوق أننا نصل بالمنتج إلى السعر الحكومي وهو في متناول الفلاح.
ولهذا يتم عرضه في منافذ الوزارة والجمعيات الزراعية والإرشاد علي مستوي الجمهورية.
وتابع أن البروتوكول يشمل 14 منتجا تحت إشراف صندوق الموازنة الزراعية.
مؤكدا أن منتج الشركة يتميز بالجودة العالية والسعر التنافسي.
وشدد على أنه يعمل فى هذا المجال منذ أكثر من 14 سنة، حيث توجه شركته أكبر حجم من إنتاجها للسوق المحلية، فيما تعمل فى اليمن والسعودية والإمارات.
فيما تسعى لفتح أسواق تصديرية أخرى أمام منتجاتها من خلال وزارة الزراعة، حيث تسعي لاقتحام السوق الموريتاني، حيث لدي الشركة فيها عميل مصري يريد نقل منتجاتها إلى موريتانيا، إلا أن القوي الشرائية هناك ضعيفة.
وتابع أن أهم منتج مميز في الشركة عن غيرها هو منتج هيمابلاس زيرو.
مشاركة من شركة نيو فيوتشر جرين بالعروض المتنوعة
وتابع أن أهم إضافة حصلت عليها الشركة من الاشتراك فى معرض صحاري.
هي التواجد بين شركات القطاع في ظل الظروف الصعبة التي تمر علي الجميع.
«نتواجد مع كبري الشركات وفى كل المعارض سواء بالإسكندرية أو الأقصر أو غيرهما».
وشدد على أن هناك منتجات جديدة تعرضها الشركة في هذا المعرض، كما أن الشركة تتميز بأن لديها 64 منتجا غير 27 منتج للهيئة.
مضيفا أن وزير الزراعة الدكتور السيد القصير، عبر عن سعادته بالشركة ومنتجاتها.
خاصة أنها أول شركة تقيم بروتوكول مع وزارة الزراعة، فضلا عن توقيعها عقود شراكة وتعاون مع القطاع الخاص.
لا تقل عن مليوني جنيه من صافي مبيعات الشركة.
فيما وجه كلمة للرئيس السيسي، بمناسبة مرور سبع سنوات على حكمه لمصر.
قائلا «كان الله فى عون سيادتكم في الفترة القادمة، لاسيما في ظل المشروعات القومية الكبيرة التي تدشنها في طول مصر عرضها.
وعلى رأسها مشروع المليون ونصف فدان، وأرجو من سيادته نظرة إلى وزارة الزراعة».
